المنوعات

قائل نص وصف الحمى هو أحمد شوقي

قائل نص وصف الحمى هو أحمد شوقي

قائل نص وصف الحمى هو أحمد شوقي، تعد القصائد هي شكل من اشكال الآداب العربي الذي انتشر منذ الجاهلية بين الناس، حيث يوجد العديد من الشعراء العرب الجاهليين والمعاصرين الذين قاموا بتأليف العديد من القصائد والاشعار التي مازالت تتداول الي يومنا هذا في الكثير من الندوات الشعرية المختلفة، ولعل اهم وابرز تلك الاشعار هو شعر وصف الحمى، حيث يبحث العديد من المواطنين عن قائل نص وصف الحمى هو أحمد شوقي ام لا، وهنا في موقعنا ملهم نـت سوف نتعرف على قائل نص وصف الحمى هو أحمد شوقي.

هل قائل نص وصف الحمى هو أحمد شوقي

صف الحمى هي من اهم القصائد العربية التي كتبها الشاعر العربي أبي الطيب المتنبي وليس من كتابة الشاعر أحمد شوقي، حيث يعتبر المتنبي هو من اشهر الشعراء العرب في العصر العباسي، استطاع ان يؤلف العديد من الاشعار التي نالت الشهرة والنجاح الكبير في الوطن العربي ومازالت تلك الاشعار يتم دراستها في مناهج اللغة العربية في المدارس العربية .

  • هل قائل نص وصف الحمى هو أحمد شوقي : لا، والقائل هو أبي الطيب المتنبي.

قصة قصيدة وصف الحمى للمتنبي

قام الشاعر العباسي أبي الطيب المتنبي بتأليف قصيدة وصف الحمى وذلك عندما أصيب بالحمى يوما ما، حيث تمكن الشاعر من التعبير عن اوجاعه في الشعر وقام بكتابة العديد من الابيات التي تفسير معنى الألم الذي كان يعيشه في تلك الأيام، حيث قام المتنبي بتصور العديد من البطولات قبل اصابته بالحمى وبعد ذلك، وبدأ الشاعر قصيدته بمخاطبة حبيبته الذي يلومها على عدم سؤالها عنه والمخاطرة بنفسه في سبيل الوصول اليها.

  • قصة قصيدة وصف الحمى للمتنبي : يصف الشاعر حاله في ضل مرضه بالحمى.

شاهد أيضامن قائل لا تأسفن على غدر الزمان

قصيدة وصف الحمى للمتنبي كاملة

تمكن المتنبي الشاعر العباسي الكبير بتأليف قصيدة وصف الحمى التي تمكن من وصف حياته في ظل اصابته بالحمى وعتبه على حبيبته وخليلته التي تركته وحيد في ذلك المرض، ويبحث العديد من الافراد عن القصيدة كاملة والتي جاءت كالاتي:

ملومُكُما يَجِلُّ عَنِ المَلامِ وَوَقعُ فَعالِهِ فَوقَ الكَلامِ ذَراني وَالفَلاةُ بِلا دَليلٍ وَوَجهي وَالهَجيرَ بِلا لِثامِ فَإِنّي أَستَريحُ بِذي وَهَذا وَأَتعَبُ بِالإِناخَةِ وَالمُقامِ عُيونُ رَواحِلي إِن حُرتُ عَيني وَكُلُّ بُغامِ رازِحَةٍ بُغامي فَقَد أَرِدُ المِياهَ بِغَيرِ هادٍ سِوى عَدّي لَها بَرقَ الغَمامِ يُذِمُّ لِمُهجَتي رَبّي وَسَيفي إِذا اِحتاجَ الوَحيدُ إِلى الذِمامِ وَلا أُمسي لِأَهلِ البُخلِ ضَيفاً وَلَيسَ قِرىً سِوى مُخِّ النِعامِ فَلَمّا صارَ وُدُّ الناسِ خِبّاً جَزَيتُ عَلى اِبتِسامٍ بِاِبتِسامِ وَصِرتُ أَشُكُّ فيمَن أَصطَفيهِ لِعِلمي أَنَّهُ بَعضُ الأَنامِ يُحِبُّ العاقِلونَ عَلى التَصافي وَحُبُّ الجاهِلينَ عَلى الوَسامِ وَآنَفُ مِن أَخي لِأَبي وَأُمّي إِذا ما لَم أَجِدهُ مِنَ الكِرامِ أَرى الأَجدادَ تَغلِبُها كَثيراً عَلى الأَولادِ أَخلاقُ اللِئامِ وَلَستُ بِقانِعٍ مِن كُلِّ فَضلٍ بِأَن أُعزى إِلى جَدٍّ هُمامِ عَجِبتُ لِمَن لَهُ قَدٌّ وَحَدٌّ وَيَنبو نَبوَةَ القَضِمِ الكَهامِ وَمَن يَجِدُ الطَريقَ إِلى المَعالي فَلا يَذَرُ المَطِيَّ بِلا سَنامِ وَلَم أَرَ في عُيوبِ الناسِ شَيئاً كَنَقصِ القادِرينَ عَلى التَمامِ أَقَمتُ بِأَرضِ مِصرَ فَلا وَرائي تَخُبُّ بِيَ المَطِيُّ وَلا أَمامي وَمَلَّنِيَ الفِراشُ وَكانَ جَنبي يَمَلُّ لِقاءَهُ في كُلِّ عامِ قَليلٌ عائِدي سَقِمٌ فُؤادي كَثيرٌ حاسِدي صَعبٌ مَرامي عَليلُ الجِسمِ مُمتَنِعُ القِيامِ شَديدُ السُكرِ مِن غَيرِ المُدامِ وَزائِرَتي كَأَنَّ بِها حَياءً فَلَيسَ تَزورُ إِلّا في الظَلامِ بَذَلتُ لَها المَطارِفَ وَالحَشايا فَعافَتها وَباتَت في عِظامي يَضيقُ الجِلدُ عَن نَفسي وَعَنها فَتوسِعُهُ بِأَنواعِ السِقامِ إِذا ما فارَقَتني غَسَّلَتني كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ كَأَنَّ الصُبحَ يَطرُدُها فَتَجري مَدامِعُها بِأَربَعَةٍ سِجامِ أُراقِبُ وَقتَها مِن غَيرِ شَوقٍ مُراقَبَةَ المَشوقِ المُستَهامِ وَيَصدُقُ وَعدُها وَالصِدقُ شَرٌّ إِذا أَلقاكَ في الكُرَبِ العِظامِ أَبِنتَ الدَهرِ عِندي كُلُّ بِنتٍ فَكَيفَ وَصَلتِ أَنتِ مِنَ الزِحامِ جَرَحتِ مُجَرَّحاً لَم يَبقَ فيهِ مَكانٌ لِلسُيوفِ وَلا السِهامِ أَلا يا لَيتَ شَعرَ يَدي أَتُمسي تَصَرَّفُ في عِنانٍ أَو زِمامِ وَهَل أَرمي هَوايَ بِراقِصاتٍ مُحَلّاةِ المَقاوِدِ بِاللُغامِ فَرُبَّتَما شَفَيتُ غَليلَ صَدري بِسَيرٍ أَو قَناةٍ أَو حُسامِ وَضاقَت خُطَّةٌ فَخَلَصتُ مِنها خَلاصَ الخَمرِ مِن نَسجِ الفِدامِ وَفارَقتُ الحَبيبَ بِلا وَداعٍ وَوَدَّعتُ البِلادَ بِلا سَلامِ يَقولُ لي الطَبيبُ أَكَلتَ شَيئاً وَداؤُكَ في شَرابِكَ وَالطَعامِ وَما في طِبِّهِ أَنّي جَوادٌ أَضَرَّ بِجِسمِهِ طولُ الجِمامِ تَعَوَّدَ أَن يُغَبِّرَ في السَرايا وَيَدخُلَ مِن قَتامِ في قَتامِ فَأُمسِكَ لا يُطالُ لَهُ فَيَرعى وَلا هُوَ في العَليقِ وَلا اللِجامِ فَإِن أَمرَض فَما مَرِضَ اِصطِباري وَإِن أُحمَم فَما حُمَّ اِعتِزامي وَإِن أَسلَم فَما أَبقى وَلَكِن سَلِمتُ مِنَ الحِمامِ إِلى الحِمامِ تَمَتَّع مِن سُهادِ أَو رُقادٍ وَلا تَأمُل كَرىً تَحتَ الرِجامِ فَإِنَّ لِثالِثِ الحالَينِ مَعنىً سِوى مَعنى اِنتِباهِكَ وَالمَنامِ

تعتبر قصيدة وصف الحمى هي من اشهر القصائد التي انتشرت منذ العصر العباسي وهي من تأليف الشاعر العباسي الكبير أبي الطيب المتنبي، حيث يصف المتنبي حاله بعد اصابته بالحمى .

 

السابق
أذكار الصباح والمساء مكتوبة من حصن المسلم pdf
التالي
تردد قناة سبيس تون الجديد 2025 Space Toon علي النايل سات