ما هي قصة الطفل شنودة، قصة الطفل شنودة هي واحدة من اهم القصص التي توجد في الوقت الحالي في المجتمع المصري، حيث اثارت قصته حالة من الجدل الواسع عبر مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي بالإضافة الي جدل كبير في الشارع المصري، والذي بدأ العديد من الافراد في البحث عن قصة الطفل شنودة، وهنا في موقعنا ملهم نت سوف نتحدث عن ما هي قصة الطفل شنودة.
قصة الطفل شنودة
تدور قصة الطفل شنودة حول عثور زوجين مصريين يعتنقون المسيحية طفل عند باب كنسية وعمره أيام معدودة، حيث قرر الزوجان تبني الطفل بعد استشارة المعنيين في الكنسية، وخاصة بانهم لم يرزقوا بأطفال، وقام الزوجين بأطلاق اسم شنودة فاروق فوزي على الطفل، وعاش شنودة برفقة العائلة اربع سنوات قبل ان تقوم شقيقه الزوج بتقديم شكوى للنيابة العامة للطعن في نسب الطفل وقالت بان الطفل مختطف.
- قصة الطفل شنودة : تدور حول ايجاده امام كنسية وهو عمره أيام وتم تبنيه من قبل اسرة مسيحية مصرية.
ماذا تم في قضية الطفل شنودة
بعد الشكوى المقدمة في النيابة العامة المصري حول الطفل شنودة، قررت النيابة اجراء تحليل الحمض النووي للزوجين والذي ادي ذلك الي ثبوت عدم نسبة الطفل لهمها، وقررت النيابة العامة المصرية إيداع الطفل شنودة في دار ايتام بوصفته بفاقد للأهلية وتم تغيير اسمه من شنودة الي يوسف، ولم يذكر بان النيابة العامة قد تقدمت باي اجراء ضد الزوجين.
- ماذا تم في قضية الطفل شنودة: تم ايداعه في دار الايتام لأنه فاقد للأهلية وتغير اسمه من شنودة الي يوسف.
انظر المزيد : فيديو مغتصب الطفل الرضيع في السعودية كامل
هل عاد الطفل شنودة
قامت النيابة العامة المصرية بأخذ الطفل من الزوجين وتم وضعه في دار الايتام، وبحسب الدستور المصري وخاصة المادة الثانية التي تنص ان دين الإسلام دين الدولة، فان أي طفل مجهول النسب يحمل الديانة الإسلامية من تلقاء نفسه، حتى وان تم ايجاده في كاهن امام كنسية وقان بتربيته، وعليه فان الطفل شنودة لن يعود الي العائلة.
الطفل شنودة هو ذلك الطفل الذي تم ايجاده امام كنيسة في جمهورية مصر العربية، حيث قام زوجين مسيحيين بتبني الطفل وبعد اربع سنوات تم اخذ الطفل من العائلة، وتم وضعه في دار الايتام، وعليه فان الطفل يحمل الدين الإسلامي دين الدولة.