قصص معبرة عن المخدرات جديدة، القصص التعبيرية المعبرة عن مجموعة من الحالات الواقعية نجد انها واحدة من أهم المحاور والأفكار الرئيسية، التي تبين لنا أهمية الفكرة العامة من الدراسة والاهتمام والقراءة التي نتحقق من خلالها من جميع القضايا المهمة، وعندما نتحدث عن قصص الإدمان وتتعاطي المخدرات، فإن هذا الأمر أكبر مدمر لصحة الإنسان توثر سلبا على الأفراد والمجتمعات لهذا فإن مسألة القصة المعبرة ما هي إلا التحذير من التعاطي والإدمان.
كتابة قصة مؤلمة عن عالم المخدرات
هناك العديد من القصص الحزينة عن الشباب الذين يتعاطون المخدرات والتي هي طريق الدمار ، ومن أهم هذه القصص:
قصة الشاب والمخدرات
- كان هناك شاب ذو مكانة اجتماعية جيدة ، حيث كان والده يمنحه ما يكفي من المال كل يوم ، وفي يوم من الأيام التقى الشاب بعدد من الأصدقاء ذوي السمعة السيئة والأخلاق السيئة مما جعله يدمن المخدرات.
- عاد الشاب إلى منزله ذات يوم ، ورأى والده ملقى على الأرض ، حيث تدهورت صحته ، وأصيب بنوبة قلبية كادت أن تقتله بسبب السجائر ، وفي تلك اللحظة أدرك الشاب الخطر. من المخدرات ، واتخذت قرارًا بالتوقف عن تعاطي المخدرات بشكل دائم.
- ذهب الشاب للعلاج من الأدوية ، ولكن للأسف تأخر ذلك ، حيث أصيب بنقص المناعة ، وهو أحد الأمراض التي يصعب الشفاء منها.
قصة ربة منزل تعمل سائقة في شركة
- كانت هناك ربة منزل تقود سيارة تابعة لشركة كانت على بعد مسافة كبيرة من منزله ، حيث كان عليه تناول الحبوب المخدرة ، حتى يتمكن من قيادة السيارة دون تعب.
- بعد فترة ، أصبحت هذه عادة لا يستطيع هذا الشخص التخلي عنها ، فحمل معه عددًا كبيرًا منها ، خوفًا من عدم توفرها في أي مكان آخر.
- عندما كان في العمل ذات يوم ، واجه حملة مرورية فتشت سيارته ووجدت كمية كبيرة من حبوب المخدرات.
- تم القبض عليه في اللحظة التي تم العثور فيها على هذه الحبوب المخدرة ، وبالتالي تم تدمير مستقبله ومستقبل عائلته.
نص مكتوب عن المخدرات
عالم المخدرات مليء بالعقبات والآلام الرهيبة التي تحطم القلوب وتحزن على صوت المدمنين المؤلم ، والنهايات مؤلمة لهؤلاء المدمنين ، حيث يتعرضون لأمراض خطيرة سواء جسدية أو نفسية.
ليس ذلك فحسب ، بل يتعرض المدمن لهجمات عديدة ، بالإضافة إلى القيام بأي شيء خطير ، حتى يتمكن من الحصول على جرعة الدواء التي يحتاجها.
يتحدث بعض الناس عن الواقع المؤلم الذي كان يعيشه أثناء تعاطي المخدرات ، مثل:
- يقارن حياته بالجحيم قبل فترة الاعتقال ، كان يقوم بكل الأعمال غير القانونية من أجل الحصول على المال لشراء المخدرات.
- تحولت سعادته إلى حزن وكرب شديدين ، فالإدمان كان بالنسبة له محور حياته ، لكنه لم يكن سعيدًا به ، وكلما سيطر عليه اليأس كان يستخدم الحبوب المخدرة ، حتى ينسى كل شيء.
- ثم تورط في العديد من الجرائم التي أوصلته إلى السجن ، وفي هذا السجن وجد نفسه متشردًا وحيد الذهن ، يتحسر على الأيام التي ضاعت من حياته عبثًا. ولم يجد أي دواء لتهدئة حالته المتدهورة
- ذهب إلى مستشفى لعلاج الإدمان ، وتم شفاء هذه الكارثة بمساعدة الأطباء ، واتضح أن السجن كان الأنسب له ، وكان أنسب طريقة لإنقاذه من الهلاك ، وكان على استعداد للانخراط في عمل جيد ، بعد مغادرة السجن.
قصص عن السموم القاتلة
المخدرات سم قاتل يجعل صاحبه يموت ببطء ، ومن أهم القصص التي تدور حول هذا الموضوع:
قصة ثمانية أصدقاء دخنوا سيجارة
- يشرح مؤلف القصة كل الأشياء التي مروا بها ، وكذلك الأسباب التي أدت بهم إلى هذا الطريق المظلم.
- كانت البداية في أخذ هذه السيجارة كنوع من الفضول ، حيث تم جمعهم في المكان الخفي ، المرحاض ، حيث كان هادئًا وبعيدًا عن العينين.
- أكل جميع الرفاق سيجارة واحدة ، وانتقلت بينهم بالتناوب ، وعندما جاء دور الراوي لأخذ السيجارة ، سقطت منه على الأرض ، وحاول أن يلتقطها ، لكنه سقط على الأرض في مكان نجس. وأخذت السيجارة.
- كانت اللحظة التي سقطت فيها على الأرض طويلة التفكير والتأمل لجميع الأصدقاء ، وكان مثل الإذلال الخضوع لأسوأ شروط الرغبة ، وكانت تلك اللحظة انفتاحًا للذهن ، ونهاية لطريق الوهم ، و الامتناع التام عن المخدرات.
قصة عن الفضول
- يضطر العديد من الشباب للسفر إلى الخارج لكسب لقمة العيش ، والحصول على فرصة عمل أفضل ، حتى يتمكنوا من إعالة أسرهم.
- تدور هذه القصة حول شاب كان يواصل السفر مع أصدقائه ، وكان لديهم رغبة في اتخاذ خطوة للقضاء على عملية الإدمان ، لكن الأمور انقلبت ضده ، ونجحت المخدرات في الحصول عليه.
- لكن هذا الشاب ظل يرى أن المخدرات لا تؤثر عليه ، وأنه كان مسيطرًا ، وقرر إحضار العديد من الحبوب المخدرة التي تكفيه.
- عاد الشاب إلى بلدته بالمخدرات التي كان يحملها ، ولكن للأسف وجد الحبوب المخدرة عند تفتيشه ، وبعد ذلك تم إلقاء القبض عليه بتهمة الاتجار بالمخدرات ، وفقد مستقبله نتيجة إصابته. فضول غير مبرر.
قصة تاجر مخدرات
هذه القصة من أهم القصص في عالم المخدرات التي تشرح الضرر الذي تسببه المخدرات لشبابنا ، وهي كالتالي:
- هذه القصة تحكي حياة شاب كان يبيع المخدرات ويروج لها ، لكن ما لاحظه من تأثير هذه المخدرات على الشباب جعله يتوقف عن الاستمرار في هذه المهنة القبيحة.
- بداية هذه القصة عندما كان هذا الشاب يقوم بتوصيل المخدرات إلى المنازل ، ليبيعها للشباب الراغبين في شرائها ، وذات يوم ذهب إلى شاب ، حسب الوقت المحدد ، لكنه وجد والدة هذا الشاب تقول له إنه لم يكن هناك.
- اتصل به الشاب حول الوقت الذي تأخر فيه ، وأخبره أنه رحل ، لكن الأم هي التي فتحت له ، وطلبت منه الحضور فيستقبله.
- فتحت له الأم مجدداً ، وأخبرته أن ابنها لم يكن حاضراً ، ولكن هذه المرة خرج الشاب من غرفته ، وشتم والدته وضربها بعنف ، وعندما رأى تاجر المخدرات هذا الأمر لم يحدث. له من قبل ، قرر عدم بيع هذا الشيء المميت مرة واحدة.
قصة فتاة ادمنت المخدرات
كان هناك فتاة سعودية تقول للشيخ العريفي إنها أصبحت مدمنة على المخدرات بسبب شقيقها ، وأحداث القصة كالتالي:
- ذهبت الفتاة مع شقيقها إلى دولة أجنبية لإكمال تعليمها ، وكانت حياتهما تسير بشكل طبيعي ، حتى تعرف الشاب على بعض الأصدقاء الفاسدين.
- تعلم منهم تناول المواد المخدرة ، وأصبح لا غنى عنه ، بدأت أخته تشك في سلوكه ، ووعدته بإخبار والدها ، ومنذ تلك اللحظة بدأ الشاب في وضع المخدرات لأخته حتى أصبحت مدمنة أيضًا.
- كانت هذه الفتاة المسكينة تتوسل إليه أن يعطيها الجرعة ، حتى طلب منها ذات يوم ممارسة الرذيلة من أجل إعطائها الجرعة ، فوافقت ، ومارس معها البذاءة.
- كما كان عليها أن تمارس الفسق مع صديقه ، لإعطائهم مواد مخدرة ، وأصبحت حياتهم كالحيوانات ، وعلم عنها أحدهم وأخبر والدها بهذه الكارثة ، وتمكن الأب من علاجها.
- أصبح الابن ملتزمًا ، ولم يترك أي صلاة في المسجد ، وتذكرت الفتاة الأيام السابقة كصاعقة ، وضاعت فرصة زواجها.
عزيزي القارئ إلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية مقالنا وبالإشارة إلى ما تحدثنا عنه حول موضوع قصص معبرة عن المخدرات جديدة، نكون قد بينا ووضحنا لكم تفاصيل القصة التي يمكنكم متابعتها عبر موقع المصري نت.