قصة معلمة وقعت في غرام تلميذي في الثانوية فأين العيب قصص حب مكتوبة، تعتبر هذه القصة واحدة من أجم القصص العربية التي تعكس حال المرأة العربية التي تميل إلى حب الحياة بطريقة وبصورة مثالية، وبالتالي نجد أنها من أجمل الرويات التي تقص لنا بعض من الأحداث الجميلة التي تتحدث عن المستقبل أو الفضاء الخارجي، وبالتالي نجد أنها الرواية الأكثر حب في معرفة كل ما هو جديد من الأحداث التي تدور ما بين الطالب ومعلمته التي وقع في حبها وهو ما نقصه عليكم في القصة بالتفصيل.
قصص حب مكتوبة – ابرز ما في الرسالة:
- * أنا مدرس عمري 26 عامًا ، أنهيت تعليمي الجامعي منذ فترة وجيزة وحصلت على وظيفة
- * لم أخطأ به ، علاقتي به علاقة حب بريئة ، وحلمي ألا أتزوجه أكثر من ذلك.
- * سمعتي وطريقة تعاملي مع الطلاب وهيئة التدريس جيدة جدا حتى انقلبت الموازين وحببت احد طلابي
الرسالة كالتالي:
مرحبًا ، عمري 26 عامًا. أنهيت تعليمي الجامعي منذ فترة وجيزة وحصلت على وظيفة في مدرسة بعد فترة وجيزة. الحمد لله لدي سمعة طيبة وعلاقات طيبة مع الناس عامة ومع طاقم المدرسة بشكل خاص. بدأت العمل في مدرسة ثانوية كمدرس لطلاب الصف الثاني عشر ، وكانت سمعتي والطريقة التي تعاملت بها مع الطلاب وهيئة التدريس جيدة جدًا حتى انقلبت الموازين ووقعت في حب أحد الطلاب الذين أقوم بتدريسهم!صورة توضيحية
في البداية كانت مشاعري مخفية ولم أخبر أحداً في العالم عن حقيقة مشاعري تجاه هذا الطالب الذي علقني وعلق به بشكل غير مسبوق. أنا حتى الآن أعزب وليس لدي أي علاقة على الإطلاق ، لكن هذا الطالب غير وجهة نظري ومبادئي وطريقة تفكيري في الحياة. يا له من عار
وبصراحة أكثر أحب أن أكون في صفه حتى لفت انتباهي والطريقة التي عاملته بها ، وبدأت في الكشف عن حبي له في إحدى فترات الراحة المدرسية ، وما فاجأني أنه لم يتردد و أخبرني أنه معجب بي أيضًا.
أعيش أجمل علاقة حب معه ، فهو متفهم رغم صغر سنه ، وأشعر أنه أكثر من يفهمني ويفهمه. في اللحظة التي أخرج فيها معه وألتقي به ، أعيش معه أجمل وأسعد لحظات الحياة.
هنا تكتمل فرحتي وبؤسي في نفس الوقت ، لأني مستعد أن أعيش علاقة حب طبيعية معه ، رغم فارق السن الكبير بيني وبينه ، ورغم الانتقادات التي سأواجهها فور عائلتي ، يعرف الآباء والمعلمون حقيقة علاقتنا ، رغم أنني لم أخطئ معه ، لأن علاقتي به علاقة حب بريئة. وحلمي ألا أتزوجه بعد الآن.
لا توجد مشكلة في هذه العلاقة ، لكن المشكلة هي مشكلة المجتمع العربي الذي يصور هذه العلاقة على أنها ممنوعة ومرفوضة ، وقد يقارنني البعض بالفاضح والجريء. لكن ليس لدي مشكلة مع المجتمع ، المهم ألا أفقده.
إشكالية من ينهى عن ما يريد ويحلل ما يريد ، طالما أنا وهو سنتزوج ونبني مستقبلنا ، فنحن مع الآخر .. أين المشكلة…!
مع كل هذا ، أجد نفسي أحيانًا مترددًا وأفكر: هل هذه العلاقة حقًا غير مقبولة اجتماعيًا؟ أم أنها مسألة وقت واعتاد المجتمع على هذه العلاقة. .. ساعدني فهل أستمر علاقتي معه وألا أتردد في مشاعري وأعيش حبي وشوقي له دون خوف أو تردد…!
بعد الانتهاء من كتابة المحاور الأساسية في المقال وبالإشارة إلى ما قمنا بالحديث عنه حول موضوع قصة معلمة وقعت في غرام تلميذي في الثانوية فأين العيب قصص حب مكتوبة يمكنكم الحصول على كافة التفاصيل من المتابعة بواسطة مكتبة المصري نت.