الرنين المغناطيسي أم التصوير المقطعي للأشعة، التوضيح المطلوب يركز على توضيح أهم الفروقات فيما يخص صورة هذا الرنين المغناطيسي والأشعة المغناطيسية وهي من أهم الأمور والزوايا المرتبطة في مجال الاستخدام فكلاهما يعتمدان على الأشعة المغناطيسية المحوسبة، لتشخيص المحالة الطبية وتوضيح المشكلة التي يعاني منها المريض، وهي من الجوانب والخصائص المشتركة فيما بينهما، لكنه في الوقت ذاته تنتج صور مختلفة ليست بنفس الجودة أو الوضح، التي تظهر وتؤكد حالة التشخيص المرضية عبر الأشعة المقطعية.
التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي المحوسب تستخدم الأشعة المقطعية الأشعة السينية ولكنها أسرع بكثير من التصوير بالرنين المغناطيسي يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي موجات الراديو والمغناطيس لإنشاء صورة مفصلة للغاية.
تعتبر فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي رائعة لالتقاط الصور
- المفاصل.
- نسيج دماغي.
- أنسجة الثدي.
- الأوعية الدموية.
- القرص الفقري.
- أعضاء.
- أربطة ممزقة.
تعتبر الأشعة المقطعية رائعة لالتقاط الصور
- كسور العظام.
- الأورام.
- سرطان.
- نزيف داخلي.
مشاكل في الحصول على فحص التصوير المقطعي المحوسب
- كمية الإشعاع التي يعرضها لك فحص واحد تعادل 200 صورة شعاعية للصدر.
- غالبًا ما تحتاج إلى العودة لإجراء فحوصات لاحقة ، مما يعرضك لمزيد من الإشعاع.
- الكثير من الإشعاع يمكن أن يدمر حمضك النووي.
عند الحديث عن التصوير المقطعي المحوسب مقابل التصوير بالرنين المغناطيسي ، يمكنك أن ترى أن التصوير بالرنين المغناطيسي هو أفضل طريقة. ومع ذلك ، هناك بعض المواقف التي يعمل فيها التصوير المقطعي المحوسب فقط. في هذه الحالة ، أوصي بعمل ثلاثة أشياء للمساعدة في تعويض آثار الإشعاع على الجسم:
- خذ النياسين
- الصيام قبل التصوير وبعده
- تناول الخضروات الصليبية (البروكلي ، الملفوف ، الفجل ، القرنبيط ، الجرجير).
وصولا إلى نهاية الكتابة فيما هو متعلقة بمعلومات الصحة العامة قمنا بتوضيح كافة المعلومات المطلوبة حول موضوع تصوير الرنين المغناطيسي أم التصوير المقطعي للأشعة وتوضيح الفرق فيما بينهم من خلال شرح مجالات الاستخدام المغناطسية في الطب.