ما هي البوابة النجمية في العراق، البوابة النجمية هي توفر المكان بين عوالم ومجرات مختلفة وتعتبر وسيلة للتنقل السريع والفعال بينهما حيث انها فهي تسمح بعبور الفضاء والزمن في ثوان قليلة جدا تم بناؤها من قبل القدماء، وتعتبر تكنولوجيا متطورة لتحقيق هذا الهدف بلغة الغواؤلد والقدماء، حيث تقدم نشطاء موقع ملهم نت للتعرف على ما هي البوابة النجمية في العراق التي أثارت جدلا علميا في البحث عن أهم المعلومات عنها.
البوابة النجمية في العراق
تحكي الأساطير والخيال عن وجود بوابة نجمية في العراق التي كان يحرسها الإله نين أورت والتي تعتبر وسيلة للتنقل بين الأكوان المختلفة وتوجد أيضا بوابة نجمية أخرى تحت قصور صدام حسين ولم يتم الكشف عنها بعد، على الرغم من أن هذه القصص غير مؤكدة من الناحية العلمية إلا أنها تشكل جزءا من تاريخ وحضارة العراق الغنية بالحكايات والأساطير.
البوابة النجمية في العراق ويكيبيديا
البوابات النجمية هي ناقل كهربائي عملاق حيث تقوم بتسخير الطاقة من مصادر مختلفة لتسهيل عبور العوالم المختلفة وتستخدم الرموز لتحديد الوجهات ثلاثية الأبعاد في الفضاء، حيث تمتلك بعض البوابات النجمية أجهزة اتصال DHD التي يتم استخدامها لتحديد الرموز المناسبة للاتصال، يمكن إجبار المسلك الدودي على الإغلاق باستخدام DHD قبل نفاذ الوقت المسموح به لفتح البوابة. وإذا لم تتوفر الطاقة الكافية لإبقاء البوابة مفتوحة، فإنه يمكن أن تسبب في إتلاف المادة المارة من خلالها.
البوابة النجمية في القرآن
البوابة النجمية في القرآن وردت في سورة الكهف عن السفر النجمي والتنقل بين العوالم الموازية لعالمنا وتشير السورة بوضوح إلى دخول العوالم عن طريق بوابات نجمية، في القصة الأولى يتحدث القرآن عن أصحاب الكهف الذين دخلوا كهفا ومكثوا فيه 300 سنة دون أن يشعروا به وعندما استيقظوا وجدوا أن العالم أو البلد الذي كانوا فيه تغير تماما يعتبر ذلك دليل قوي على وجود بوابات نجمية تربط العوالم المختلفة ببعضها.