حقيقة خبر وفاة ابنة أردوغان، تزامنا مع انتخابات الرئاسة العامة التركية التي يخوضها الرئيس الحالي لجمهورية تركيا رجب طيب أردوغان انتشرت العديد من التقارير عبر صفحات في منصات التواصل الاجتماعي تفيد وفاة ابنة أردوغان مستشارة أبيها السابقة سمية أردوغان، وقد تداول الرواد هذا الخبر على نطاق واسع مما ساعد على انتشاره بينهم كالنار بالهشيم، الأمر الذي دفع الكثير من الناس للبحث عبر الإنترنت رغبة في معرفة حقيقة الخبر، لذا وخلال مقالنا في موقع ملهم نت سوف نتعرف وإياكم على حقيقة خبر وفاة ابنة أردوغان.
حقيقة خبر وفاة ابنة أردوغان
انتشر خبر وفاة ابنة أردوغان رئيس جمهورية تركيا الحالي سمية أردوغان بين الناس بشكل مهول متصدرا تريند شبكات التواصل الاجتاعي خلال الساعات الأخيرة الماضية من مساء اليوم الأربعاء الموافق 17 مايو 2025، وقد فتحت التقارير الواردة باب الشائعات بين الناس التي باتت تتحدث عن وفاتها، فيما تساءل أخرين حول حقيقة خبر وفاة ابنة أردوغان، وبهذا الصدد فإن كل التقارير الواردة مجرد إشاعات خالية تماما من الصحة، كما الحالة الصحية لسمية ابنة أردوغان جيدة ولا تعاني من أية مشكلات.
رجب طيب أردوغان ويكيبيديا
رجب طيب أردوغان هو إقتصادي وسياسي يحمل الجنسية التركية يشغل من سبعة أعوام وتحديدا من العام الميلادي 2014 منصب رئيس جمهورية تركيا الثاني عشر قبل أن يكون رئيس وزراء تركيا، ولد أردوغان يوم السادس والعشرين من شهر فبراير عام 1954 ميلادي في مدينة إسطنبول أي أنه في التاسعة والستين من عمره، درس الثانوية في مدارس إمام خطيب الدينية الإسلامية، ثم تلقى تعليمه الجامعي في تخصص الاقتصاد والعلوم الإدارية بجامعة مرمرة.
اقرأ أيضا: اصل زوجة اردوغان
من هي ابنة أردوغان
ابنة أردوغان التي أشيع حولها خبر الوفاة هي الشابة سمية أروغان وهي الابنة الأصغر لرئيس تركيا رجب طيب أردوغان، شغلت سابقا منصب مستشار رئيس وزراء تركيا إبان تولى أبيها رجب طيب أردوغان المنصب، ولدت سمية أردوغان بحي شيسلي الواقع في مدينة إسطنبول يوم الثاني والعشرين من شهر أغسطس عام 1985 ميلادي وتبلغ من العمر ثمانية وثلاثين عاما، حاصلة على شهادة الماجستير في تخصص الاقتصاد من كلية لندن، ومتزوجة من المهندس ورجل الأعمال سلجوق بيرقدار منذ عام 2016.
- من هي ابنة أردوغان: سمية أردوغان.
خلق خبر وفاة ابنة أردوغان الرئيس الحالي لجمهورية تركيا السيدة سمية أردوغان حالة من الصدمة الشديدة والحزن عند محبي الرئيس أردوغان، مما دفعهم إلى البحث للتأكد من حقيقته، وبهذا الصدد تبين ألّا صحة لهذه التقارير الواردة.