قصة ملاهي الجن الصحراوي على طريق الرياض، قصة ملاهي الجن الصحراوي على طريق الرياض، التي تصدرت تريند منصات التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية خلال الساعات القليلة الماضية، وبالرغم من مضي خمسة عشر عاما على قصتها والأقاويل التي أشيعت حول استيطان الجن بها إلا أن الشاب المصور والمستكشف السعودي عبد العزيز الزامل استطاع دخولها والتقاط مجموعة من الصور لها وتوثيقها بمقاطع فيديو وسط تفاعل واسع من الناس وتساؤلهم عن حقيقة ملاهي الجن الصحراوي على طريق الرياض، فما قصتها وحقيقة ما يتداوله الناس حولها، كل ذلك سنتعرف عليه في موقع ملهم نت.
قصة ملاهي الجن الصحراوي على طريق الرياض
تعود قصة ملاهي الجن الصحراوي على طريق الرياض في المملكة العربية السعودية إلى أكثر من خمسة عشر عاما، ففي الخط الصحراوي الواقع بين الدمام والرياض أنشأت مدينة ملاهي كانت عامرة بالزوار والألعاب المسلية والممتعة ولكن قبل عدة سنوات صدرت عدة تقارير من المستكشفين والمغامرين أنهم حين زاروا هذه الملاهي سمعوا أصواتا غريبة ممزوجة بالهمسات المخيفة والصراخ المدوي، كما أردفوا أنهم شاهدوا الألعاب تتحرك لوحدها، فسيطر على أذهان الناس أن مهلاي الجن الصحراوي يسيطر عليها عفاريت ففشل المشروع وأصبح محلا للمستكشفين وتقاريرهم.
ملاهي الجن طريق الدمام
في البداية كانت ملاهي عادية كغيرها من مدن الألعاب الأخرى في السُّعُودية، ولكن نظرا للخرافات التي أشيعت حولها بأنها مسكن للجن والعفاريت تفاداها الناس وأصبحت مجرد مكان مهجور ومحل لزيارة المغامرين والمستكشفين الباحثين عن التحدي والإثارة كان من أبرزهم الشاب السعودي المستكشف والمصور عبد العزيز الزامل الذي دفعه الفضول لاستكشاف ملاهي الجن الصحراوي على طريق الرياض والدمام.
اخترنا لكم: قصة رجعت حليمة لعادتها القديمة
ملاهي الجن قوقل ماب
دفع الفضول العديد من الناس في المملكة العربية للوصول إلى ملاهي الجن الصحراوي المهجورة واستكشافها عن قرب للتأكد من صحة ما يشاع حولها أنها أصبحت مساكن للجن والعفاريت، حيث يمكن الوصول إلى ملاهي الجن ومعرفة احداثياتها بالتفصيل عن طريق الدخول إلى جوجل ماب أو خدمة خرائط جوجل المجانية عبر الشبكة العنكبوتية، ويكون ذلك بواسطة كتابة ملاهي الجن في جزء البحث بتطبيق جوجل ماب، أو عن طريق الدخول إلى الرابط أدناه.
- ملاهي الجن قوقل ماب: اضغط هنا.
أثارت قصة ملاهي الجن الصحراوي على طريق الرياض والدمام فضول الكثير من الناس للتعرف على حقيقة الروايات المنتشرة عنها بأنها أصبحت مساكن للعفاريت والجن، حيث تعود قصة إنشاء هذه الملاهي إلى أكثر من 15 سنة مضت.