قصة النملة والصرصور حواديت اطفال قبل النوم، قصة النملة والصرصار من أجمل الأفكار التي أضافت الحكاية الجميلة التي عاشت في أذهاننا وهي من أهم وأبرز الأمور التي ظل الكثير من الناس يتساءل عن الفكرة العامة حول نص القصة وهي من أهم العناصر العامة التي أضافت مجموعة من المبادئ والنقاط الرئيسية التي توضح لنا الصورة الأدبية والعلمية التي نتعلمها من أبرز النشاطات الأحداث التي تحدثت عنها قصة النملة والصرصور في حواديت الاطفال ما قبل النوم.
قصة النملة والصرصور
لكن الصرصور في هذا الوقت كان يلعب دائمًا ولم يستمع إلى الكلمات التي كانت تقولها له هذه النملة ، ولكن ذات يوم اقترب الصرصور من النمل ووجد أنه كان يقوم بعمل ثقب صغير داخل منزله وأخذ كمية من التراب والطين وبدأت في وضعه داخل هذه الحفرة وتحريكه بفمه حتى تصنع ثقبًا صغيرًا جدًا.
سخر الصرصور من النملة
لكن الصرصور كان يضحك بشدة وبدأ يسخر من هذه النملة ثم يقوم بعمله داخل منزله ويستمر في الحديث رغم أن البيئة ممتعة ولا يجب عليك فعل ذلك ، لكن النمل يمكن أن يكون ذكيًا جدًا لأنهم يعرفون أن لم يكن فصل الصيف موجودا منذ العام ولكن قد يأتي الشتاء ويمكن أن يكون الجو باردا خارج المنزل ومنزلهم لا يحميه ولكن الصرصور دائما متناقض مع النملة في كل ما يتحدثون عنه ولكن عند هذا الوقت الذي بدأ فيه الصرصور اللعب. واستمتع ، ولكن عندما ظهر في فصل الشتاء كنت أبحث كثيرًا عن مكان يشعر فيه بالدفء لحمايته من هذا البرد.
لكنه كان دائمًا خارج المنزل والمطر الذي يسقط عليه لكنه لم يلتقط الأشياء التي كانت على الأرض لكنه شعر بجوع شديد وبرودة لكن النملة كانت جالسة في منزله والصرصور. نظر إليها ، لكنه في نفس اللحظة وجد أن النمل يعد وجبة لذيذة بحبوب الأرز ، لكن في هذه اللحظة عرف الصرصور أنه كان مخطئًا جدًا لأنه لم يسمع كلام النملة ، ولكنه كانت مترددة للغاية في التحدث إلى النملة لمساعدتها في إيجاد مكان لها للاختباء من برد الشتاء ، وأنها سترفض بالتأكيد لأنها لم تساعدها في بناء منزلها ، لأنها في هذه اللحظة كانت تعمل بجد و مع الطاقة ، وكان يستمتع ويلعب دون أي نجاح.
تحدث الأطفال قبل النوم
- وبدأ في البكاء وكان صوته يرتفع في تلك اللحظة ، وسمعت النملة صوت الصرصور وهي تبكي وسرعان ما أخلت منزلها وجلست بجانب الصرصور.
- فقالت: – لماذا يبكي كثيرا ، أخبره أنه جائع جدا وأنه يشعر بالبرد في الشتاء والمطر ينزل عليه ولا مكان له.
- أجابته النملة وقالت: – الآن يمكنك مرافقيتي داخل منزلك وأنت تأكله بالطعام الذي أعددته وأنت تعيش داخل سريري ، لأنني أعددت لك بيتًا صغيرًا بجواري عندما رفضت المساعدة أنا لأني أعلم جيدًا أن الصيف ليس دائمًا شتاء
- ستأتي وليس لديك مكان تعيش فيه ، لكنها فرحة جيدة لأنها ستجد مكانًا تتدفق فيه ، لذلك شكر الصرصور النملة المميزة جدًا لأنها سعادتها بكل احتياجاتها.
- نتمنى أن نعمل دائما بجد وألا نساعد الجميع وهذا الحزب يستفيد من القصص التي تحدثنا عنها ، ونتمنى أن تكونوا قد استفدتم.
إلى هنا وصلنا لنهاية المقال وبالإشارة إلى ما تحدثنا عنه حول عنوان قصة النملة والصرصور حواديت اطفال قبل النوم، بينا ووضحنا لكم أهم التفاصيل والأفكار خلال كتابة كافة الأحداث في هذه القصة المثيرة للاهتمام.