من اصدر جريدة العروة الوثقى، العروة الوثقى هي الإسلام واطلق هذه الاسم على احدي الجرائد والجمعيات التي توجد في العالم، حيث ان العروة الوثقي جمعية سرية تأسست في كلا من العاصمة الفرنسية باريس والعاصمة اللبنانية بيروت، ومجلة العروة الوثقى كانت تنشر الكثير من الاخبار التي تتعلق بالمنشورات الإصلاحية المتعلقة بحركة النهضة، ويبحث العديد من الافراد عن من اصدر جريدة العروة الوثقى، وهنا في موقعنا ملهم نت سوف نتحدث عن من اصدر جريدة العروة الوثقى.
من اصدر جريدة العروة الوثقى
يعتبر الشيخ جمال الدين الافغاني هو من قام بتأسيس جريدة العروة الوثقى بالتعاون والتنسيق مع محمد عبده، وذلك عام 1885 ميلادي، والتي تأسست تلك الجريدة في دولتين هما فرنسا وبيروت، والتي تعتبر هي اول المجلات الإصلاحية العربية التي أصدرها في باريس قطبا الثورة العربية التي تدعوا الي الأمم الإسلامية والاتحاد والتضامن.
- من اصدر جريدة العروة الوثقى : الشيخ جمال الدين الافغاني.
الشيخ جمال الدين الافغاني ومعلومات عنه
جمال الدين الافغاني هو مفكر إسلامي وناشط سياسي أفغاني الجنسية، ولد في أسد أباد عام 1838 ميلادي وتوفي في إسطنبول بتاريخ السابع من مارس عام 1897 ميلادي، ويعتبر جمال الدين الافغاني هو من اهم مؤسسي حركة الحداثة الإسلامية ودعاة الوحدة الإسلامية في القرن التاسع عشر والذي طاف دول العالم باسره الي ان وصل الي إسطنبول وتوفي فيها .
- الشيخ جمال الدين الافغاني ومعلومات عنه : مفكر إسلامي وناشط سياسي أفغاني الجنسية .
شاهد المزيد : ما هي اول صحيفه في الاردن
ما هي أهداف مجلة العروة الوثقي
هناك العديد من الأهداف لمجلة العروة الوثقي الأسبوعية التي تنشر المنشورات الإصلاحية المهتمة بحركة النهضة التي كانت تدعوا الائمة الإسلامية للتوحيد، والتي تتمثل أهداف مجلة العروة الوثقي في الاتي:
- صون استقلاق الشعوب الشرقية من عدوان الدول الأوروبية.
- اقلاق بال الحكومة البريطانية من اجل الرجوع عن اعمالها التي تثير خواطر المسلمين .
- تحرير دول مصر والسودان من الاستعمار البريطاني .
- الدعوة الي الاتحاد والتضامن .
مجلة العروة الوثقي هي من اهم المجلات الأسبوعية التي توجد في العالم والتي تم تأسيسها في عام 1885 ميلادي من قبل الشيخ جمال الدين الافغاني ومحمد عبده، حيث ان هذه المجلة تم تأسيسها في العاصمة اللبنانية بيروت والعاصمة الفرنسية باريس، والتي كانت تلك المجلة تنادي الامة الإسلامية وتدعوهم الي التوحيد .