هل الطفل شنوده رجع؟ ، تعد قصة الطفل شنودة من القصص التي تسببت بإثارة جدل كبير في مواقع الإنترنت، خصوصا أن هذا الطفل تم العثور عليه وهو ملقى عند باب إحدى الكنائس، وانتشرت قصته بشكل كبير في مواقع الإنترنت، وبعد العثور على الطفل الذي وجدته إحدى الكنائس أعلنت النيابة العامة في مصر عن حكمه، وقامت هذه السيدة بتربيته للعديد من الأعوام، ومن خلال هذا المقال سنتعرف معكم على هل الطفل شنوده رجع.
هل الطفل شنوده رجع
أصبحت قصة الطفل شنودة من القصص التي تسببت بجدل كبير في جمهورية مصر العربية، وبداية قصته كانت عندما عثرت عليه إحدى السيدات في مصر، وكان العثور عليه عند إحدى الكنائس الموجودة في مصر، وعمر الطفل لم يتجاوز الساعات، وقررت النيابة العامة بتبني الطفل، وقامت السيدة التي تبلغ من العمر 51 عاما بتبني الطفل، وكانت السيدة من السيدات اللاتي لم يرزقن بأي طفل، واسمها هو آمال إبراهيم.
اقرأ أيضا: ماذا حدث في قضية الطفل شنودة
حكاية الطفل شنودة
بدأت حكاية الطفل شنودة عندما قامت السيدة آمال إبراهيم بالعثور عليه عند إحدى الكنائس، وبعد ذلك قامت بالذهاب إلى الشرطة، وتصنف هذه القصة على أنها من الحكايات اللاتي لهن أثر كبير في المشاهد السياسية والاجتماعية، حيث يشعر معظم المسيحيين بالتهديد والتهميش المستمر، وطالبت بعد الجهات الأمنية بأن يكون الطفل مسيحي خصوصا أنه وجد عند الكنيسة.
قصة الطفل شنودة
انتشرت قصة الطفل شنودة بصورة كبيرة في المواقع الإلكترونية، خصوصا أن عائلة الطفل من العوائل الغير معروفة حتى الآن، كما ولم يتم التحدث بتفاصيل القصة كاملة، ولكن أعلنت النيابة العامة عن عديد من القرارات المهمة التي تتعلق بالقصة، وكان من أهم هذه القرارات هو أن يعطى الطفل إلى سيدة، وتعهدت السيدة في المحافظة عليه.
إن قصة الطفل شنودة من القصص المؤثرة، حيث تم العثور على الطفل الذي عمره ساعات موجود أمام باب إحدى الكنائس، وبعد ذلك تم إصدار قرار من النيابة العامة في جمهورية مصر العربية، ونص القرار هو إعطاء الطفل إلى إحدى السيدات في مصر.