لماذا سميت معركة نهاوند بفتح الفتوح، معركة نهاوند من المعارك التي خاضها المسلمون من اجل فتح بلاد فارس في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، حيث حقق المسلمون في تلك المعركة انتصار كبر بقيادة النعمان ببن مقرن على الفرس الساسانيين وادت الى انتهاء حكمهم في ايران بعدما دام قرون طويلة، مما دفع الاشخاص الى معرفة السبب وراء تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح .
معركة نهاوند ويكيبيديا
تعد معركة نهاوند من المعارك الفاصلة في الفتح الإسلامي لفارس في عام 642 ميلادي ويوافقه 21 هجري، حيث وقعت المعركة في بلدة نهاوند في فارس في عهد الخليفة عمر بن الخطاب وانتصر فيها المسلمون انتصار كبير بقيادة النعمان بن مقرن، وساهمت في انتهاء حكم الفرس الساسانيين في ايران بعد 416 عام، كما ونتج عن انتصار المسلمين على الفرس الى كسر شوكتهم وهدم الدولة الساسانية .
سبب تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح
ان السبب وراء تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح لأنها المعركة الفاصلة للمسلمين من اجل فتح بلاد فارس وانتهاء حكم الفرس الساسانيين في ايران ببعد 416 عام، فقد كانت معركة كبيرة استشهد بها عدد مم المسلمين وادت الى هروب قائد الفرس من المعركة ومات ملكهم وانتهت بالنصر المظفر للمسلمين، كما ان المعركة سميت نهاوند لأنها اشتعلت في بلدة نهاوند في بلاد فارس .
- لأنها المعركة الفاصلة للمسلمين من اجل فتح بلاد فارس وانتهاء حكم الفرس الساسانيين.
من هو القائد المسلم الذي فتح بلاد فارس ؟
من المعروف ان معركة نهاوند والتي عرفت بفتح الفتوح بدأت في عهد الخليفة عمر بن الخطاب في 21 هجري بعد سلسلة من الهجمات والتنسيق الجيد لفتح بلاد فارس وانهاء حكم الفرس الساسانيين، وادار المعركة عمر بن الخطاب في حين كان قائد جيش المسلمين النعمان بن مقرن واحد من صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام وامير قبيلة مزينة الواقعة بالقرب من المدينة المنورة .
- عمر بن الخطاب .
تعد معركة نهاوند من المعارك التي خاضها المسلمون في 21 هجري من اجل فتح بلاد فارس الواقعة تحت حكم الدولة الساسانية منذ 416 عام، واسفر عنها تحقيق انتصار كبير من المسلمين انها الدولة الساسانية، وتعرفنا واياكم على سبب تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح .