من قائل ما اهتزت ارض تحت قوم الا لكثرة ذنوبهم ، الحديث الشريف ما قاله أو فعله النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا يشمل الأقوال والأفعال والأقوال والمزيد وافق عليه الرسول ولم يفعل أشياء مثل أكل لحم الخيل فلم ينهى عنه الرسول ولم يفعل، ولكن العديد من العلماء قد اختلف في صحة هذا القول هل هو حديث أم قول ورد على لسان احد الصحابة، فهنا سنتعرف على صاحب هذا القول.
ما اهُتزت أرض تحت قومٍ إلا لكثرة ذنوبهم هل هو حديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم
الزلازل من الأمور التي تحدث في أعماق الأرض، وهي تحدث بمشيئة الله، لتذكير الناس بحضوره وقدرته، وتحذيرهم من عقابه هناك أشياء كثيرة على الأرض وفي السماء تكون جيوشًا لله كالريح والبحر والزلازل كل هذه الأشياء لها قوة وقدرة عظيمة يأمر بها الله للعمل، انتشرت الكثير من العبارات المتنوعة والتي قد تم الحديث عنها بأنها قد وردت على لسان النبي، ولكنها قد تكون أقوال من بعض الصحابة رضوان الله عليهم، فقول “ما اهتزت الأرض الا لكثرة ذنوبهم” ما هي الا قول ورد على لسان أحد الصحابة، فهو قد ورد على لسان عمر بن الخطاب.
من القائل ما اهُتزت أرض تحت قومٍ إلا لكثرة ذنوبهم
من الأحاديث التاريخية عن الصحابة عند نزول النكبات والهزات، فقد وقع زلزالها في عهد الخليفة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، فقال إني إرتعدت فقط بسبب حادثة أتت بها عن الله تعالى، فهذه العبارة الواردة في المقال تعتبر أن الأرض في ظل قوم اهتزت فقط بسبب كثرة الذنوب، وهو ليس حديث شريف، بل هو قول سيدنا عمر رحمه الله كن راضيا عنه.
ما اهتزت الارض تحت قوم الا لكثرة ذنوبهم من القائل
وقد ذكر هذا القول كثير من الصحابة منذ القدم، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله أم لا تعتبر من العبارات المستخدمة لوصف الزلازل، وقد ذكر هذا القول “عمر بن الخطاب” رضي الله عنه، لما شهد فساد الناس والكوارث الطبيعية التي حلت بهم.
أن الأرض لم تهتز إلا في ظل قوم بسبب خطاياهم، هذا القول منسوب إلى الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب في هذه المقالة، نظرنا في صحة هذا الادعاء ووجدنا أنه دقيق بالإضافة إلى ذلك، قمنا بجمع بعض المعلومات المهمة حول هذا القول.