معلومات عن ابراهيم عبد القادر المازني ، يعتبر ابراهيم المازني واحد من أهم وأبرز الشعراء في العالم العربي، وهو مصري الجنسية، من مواليد عام الف وثمانمائة وتسعة وثمانين للميلاد، وهو من شعراء العصر الحديث، وهو من أكبر الكتاب في عصره، تميز بأسلوبه الساخر في كافة كتاباته الشعرية والأدبية، وتمكن من أن يجد مكانة له بين الشعراء والكتاب في مختلف الدول في العالم العربي .
ابراهيم عبد القادر المزاني
إبراهيم المازني شاعر يحظى باحترام كبير في العالم العربي، ولد في العاشر من أغسطس عام 1889 م بمحافظة القاهرة بمصر ، ويحمل الجنسية المصرية، طوال حياته المهنية كشاعر وصحفي وكاتب، اشتهر بأسلوبه الساخر والبسيط امتنع في أعماله الشعرية المختلفة عن استخدام القوافي والمترات وبدلا من ذلك، لجأ إلى كتابة النثر وأنتج العديد من القصص والروايات التي لاقت إعجابا كبيرا من العرب في جميع أنحاء العالم.
كتب ابراهيم عبد القادر المزاني
يلعب الشعر في مصر دورا حيويا، وإبراهيم عبد القادر المازني من أبرز الشخصيات الشعرية له العديد من الأعمال الهامة مثل كتاب إبراهيم الثاني، وكتاب أحاديث المازني وكتاب حصاد الهشيم، وكتاب أنسجة العنكبوت، وكتاب ديوان المازني، وكتاب رحلة الحجاز، وكتاب خيوط العنكبوت، كتاب صندوق دنيا، العودة إلى كتاب البداية، كتاب اصطياد الريح، كتاب الكتاب الأبيض، كتاب قصة الحياة، كتاب من النافذة .
قصائد ابراهيم عبد القادر المزاني
لم يكتف الشاعر المصري إبراهيم عبد القادر المازني بكتابة الكتب فحسب، بل قام أيضا بتأليف العديد من القصائد المهمة، مثل قصيدة ما هي الروح للمعرفة، وقصيدة الإنسان والغرور، وقصيدة السحر الحب، قصيدة الشاعر المحتضر، قصيدة الشاعر الجارديان، وكأس النسيان “. كانت قصائده مليئة بالعاطفة والعاطفة، ولم تفشل أبدًا في تحريك أولئك الذين قرأوها.
القصائد الشعرية تعتبر فاكهة الكلام او اللغة، لذلك تحدثنا عن معلومات عن إبراهيم عبد القادر المازني، وتعرفنا على السيرة الذاتية ل عبد القادر المزاني، وأيضا تكلمنا عن كتب إبراهيم عبد القادر المزاني.