قصة مطعم سهول السحاب في الأردن الحقيقية، ضجت السوشيال ميديا في الساعات القليلة الماضية بقصة مطعم السحاب، إذ انتشرت القصة من قبل ابنة صاحب المشروع على المواقع الإجتماعية على أن والدها هو من قام بتأسيس المشروع ولم يعود منذ 3 أيام، وأنه حاول كثيرًا أن ينجح في هذا المشروع حتى يكسب دخل إلى بيته، وقد شهدت القصة تفاعلًا واسعًا جدًا من قبل المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي.
قصة مطعم سهول السحاب في الأردن الحقيقية كاملة
انتشرت قصة مطعم سهول السحاب في الأردن على محركات قوقل في الساعات القليلة الماضية، حُيث بدأت القصة مع الفتاة التي كتبت عن والدها على المواقع الاجتماعية على أنه اختفى منذ 3 أيام لم يعد إلا المنزل فقد فتح المشروع ووضع كل طاقته،وأضافت معبرة على أن والدها كبير السن ولكن لديه خبرة طويلة في هذا المجال ” الشاورما ” ولكن يرفض من العمل بسبب سنه، ولذلك وضعت قصته في بوست على الفيس لدعمه والوقوف إلى جانبه.
اسم ابنة صاحب مطعم سحاب الاردني
إنّ الشابة أردنية الجنسية ربي طوابيني هي ابنة صاحب مطعم سحاب، وقد نشرت قصة والدها من خلال بوست نشرته على الحساب الشخصي الخاص بها على منصات السوشيال ميديا، إذ أحدث الخبر تفاعلًا كبيرًا وإثارة في الشارع الأردني، حيث أنها هتفت لمساعدة والدها الذي أسس المشروع المطعم الخاص بالشاورما، وقالت كلي أمل أن يبيع والدي الكمية التي كانت موجودة لديه ولم يكن لدي أي نية أو هدف إعلاني.
تفاصيل قصه مطعم سحاب كاملة
بدأت قصة مطعم سحاب منذ أيام قليلة ماضية ناشدت الفتاة الجمهور والشعب الأردني في مساعدة والدها بالترويج إلى المطعم الخاص بالشاورما التابع لوالدها ” مطعم سحاب ” في مطعم سحاب، وقد ناشدت الفتاة في يوم الأحد بتاريخ الثامن والعشرين من شهر أغسطس أن يتم دعمها لوالدها المتقن للمهنة منذ عام 2003 مـ ولكنه لم يستطع العمل بسبب رفض المحلات التجارية منحه عمل بسبب سنه.
من الجدير بالذكر أن قصة مطعم سحاب إحدى القصص التي تصدرت السوشيال ميديا ومحركات قوقل والصحف الإلكترونية الإعلامية، وقد تسببت القصة في تفاعل أبناء المجتمع اللبناني مع القصة الحزينة.