من هو هشام الذهبي، تعد فكرة العراقي هشام الذهبي نموذجا لقبول ورعاية الأمل في السنوات التكوينية الأولى والطفولة ، فخلق الأمل في الطفولة والتزامه بالرعاية والري يقدم هدية وإبداع في سن الشيخوخة هذه هي الفكرة التي تبناها هشام الذي قرر فتح بيته وقلبه لأطفال الشوارع في العراق ليثبت للعالم أن هؤلاء الأطفال ليسوا مجرمين بل ضحايا كان ذلك في عام 2004 عندما بادر هشام إلى وضع الأطفال المشردين في منزل مخصص لرعايتهم، بل عمل أيضا على تطوير برنامج العلاج النفسي لديهم من خلال تنمية مواهبهم وتحفيز قدراتهم الإبداعية.
هشام الذهبي من هو
ويتحدث هشام الذهبي عن رعايته لأيتام الشوارع حيث لم يكن يعلم منذ زمن طويل ولا يعتقد أنه رح يعمل في قانون منظمات المجتمع المدني خاصة تلك التي تتعامل مع الأطفال ورعايتهم، أصبح أحد أبرز الشخصيات في منظمات المواطنين التي تسعى جاهدة لتوفير حياة كريمة لمن لا يستطيع ذلك، كبر الحلم واتسع الأمل فأسس الذهبي بدعم من بعض المتبرعين “بيت الإبداع العراقي” لهؤلاء الأطفال ، حيث تخرج 150 طفلا وفنانا مبدعا وحصل خريجوه على أكثر من 50 جائزة عراقية و 28 جائزة دولية.
هشام الذهبي شيعي أم سني
هشام الذهبي من الشخصيات التي اشتهرت في الآونة الأخيرة في المجتمع العربي وهو من الشخصيات التي يعمل على توفير حياة كريمة لمجموعة من الأفراد الغير قادرين في العيش بسلام، ويعد هشام الذهبي من الشخصيات التي حصلت على حب الكثير من الأشخاص بسبب مساعدة الأفراد، ويرغب العديد التعرف علي هل هشام الذهبي سني ام شيعي وهو مسلم سني.
أطفال هشام الذهبي
هشام الذهبي من الشخصيات المعروفة وتكون فكرة هشام الذهبي من وحي الأطفال أنفسهم أطفال شوارع مشاهدة أعالهم وحياتهم من بعيد وكيف أصبحوا مدمنين على المخدرات ويعيشون في نفايات كاملة حتى قرر الانضمام للقتال لم يكن يعرف ما هي العواقب، في عام 2006 في ذروة الحرب الأهلية العراقية كان الذهبي عضوا في منظمة “حماية أطفال كردستان” بعد أن قرر فتح فرع لها في بغداد ولكن في نهاية العام نفسه كان أحد أعضائها استشهد برصاص مسلحين وأغلقت أبواب المنظمة وأرسل الأطفال إلى العراق وتقرر تسليمها للحكومة العراقية في ذلك الوقت.
هشام الذهبي من الأشخاص الذين نالوا وحصل على حب الجميع في الوطن العربي وخصوصا في العراق وعمل هشام الذهبي على مساعدة الأطفال الذين ليس لديهم بيوت وعمل على توفير الكثير من الدعم من أجل عمل بيت لاحتواء ذلك الأطفال والعمل على عيش ذلك الأطفال بحياة كريمة ولقب هشام الذهبي بسفير الاطفال.