سبب وفاة سلطان العبدالله الحقيقي، تم تداول في الساعات القليلة الماضي خبر وفاة سلطان العبدالله الحقيقي وهو واحد من ابرز واشهر لاعبي كرة القدم ومعلقيها في المملكة العربية السعودية، حيث ان الخبر احزن الكثير من الناس من محبيه ومن مستمعيه على فنوات الرياضة، وقد احدث الخبر ضجة عالية على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعل مع الخبر الكثيرين من محبيه، الا انه على الرغم من انتشار هذه الاخبار الا انه لم يرد الخبر على أي وسيلة من وسائل الاعلام.
سلطان العبدالله ويكيبيديا
سلطان العبد الله هو احد ابرز واشهر لاعبي كرة القدم كما انه اصبح بعد ذلك معلق رياضي يحمل جنسية المملكة العربية السعودية، ولد في عام 1948 في العاصمة السعودية الرياض بدأ مسيرته الكروية مع فريق نادي الحزم السعودي والذي كان يعطيه اربعمائة ريال سعودي شهريا، تمكن من الانتقال الى العديد من الأندية السعودية واللعب معها، الا انه أصيب إصابة قوية سافر لجمهورية مصر للعلاج على اثرها وقلد المعلق زاهد القدسي، زلما عاد للمملكة بعد وقت اصبح من اشهر المعلقين هناك.
سلطان العبدالله السيرة الذاتية
يعد سلطان العبد الله احد ابرز المعلقين الرياضين في المملكة العربية السعودية فقد كان يقلد المعلق المصري زاهد القدسي، شارك في العديد من الأندية السعودية وحقق العديد من الإنجازات معها وفي التالي سوف نبين لكم السيرة الذاتية لسلطان العبد الله:
- الاسم: سلطان العبد الله.
- العمر: ستة وسبعون عاما.
- تاريخ الميلاد: 1948.
- مكان الميلاد: العاصمة السعودية الرياض.
- الجنسية: سعودي.
- المهنة: معلق ولاعب كرة قدم.
- اللغة الام: العربية.
- الديانة: مسلم.
- سنوات النشاط: منذ عام 1976 وحتى الان.
سبب وفاة سلطان العبدالله الحقيقي
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من الاخبار التي تفيد بوفاة المعلق الرياضي سلطان العبد الله، الا ان الخبر حتى الان من الشائعات حيث لم يظهر احد الأقارب ليأكده كما انه لم تتكلم عنه وسائل الاعلام السعودية بالمرة، فالخبر ليس له أساس من الصحة وما يتم تداوله ما هي الا اخبار كاذبه الا انه قد أصيب بوعكة صحية نقل على اثرها الى احدى المستشفيات السعودية، الا اه حالته لم تصل الى الوفاة عسى الله ان يعافيه من كل شر.
يعتبر سلطان العبدالله واحد من ابرز واشهر المعلقين ولاعبي كرة القدم على مستوى المملكة العربية السعودية والعالم العربي، فقد تم تداول خبر وفاته على مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة، الا ان الخبر من الشائعات وليس له أي أساس من الصحة.