ما هي قصة حميدان التركي، يعتبر حميدان التركي من الأسماء التي تصدرت خلال الفترة الماضية وما يزال يتردد اسمه في الشارع السعودي وكذلك على مواقع التواصل الاجتماعي بدرجة هائلة، وقد تناولت قصة حميدان التركي اهتمام كبير من قبل الصحافة والوسائل الإعلامية العربية والسعودية، والتي ترجع بدايتها إلى أكثر من ثمانية عشر عامًا، ما يجعل المتابعين يتطرقون للتعرف على ما هي قصة حميدان التركي ومن هو هذه الشخصية التي أثارت الجدل مؤخرًا.
من هو حميدان التركي ويكيبيديا
يعتبر حميدان التركي من المواطنين السعوديين الذين نشأوا في المملكة العربية السعودية، وكانت ولادته في مدينة رفحاء الواقعة في السعودية، عام 1969م، ويبلغ من العمر حميدان التركي نحو 53 عاماً، حصل حميدان التركي على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة الإمام محمد بن سعود ومن ثم استكمل دراسته في الولايات المتحدة الأمريكية وحصل على درجة الماجستير، ليتم القبض عليه بتهمة الاغتصاب.
ما هي قصة حميدان التركي بالتفصيل
ترجع قصة حميدان التركي إلى عام 2006 عندما وُجهت له العديد من التهم من قبل مدبرة منزله التي كانت تعمل عنده، وقد لاقت قضيته وقصة حميدان التركي اهتمام كبير من قبل الصحافة والوسائل الإعلامية، ليتم الحكم عليه بالسجن لمدة ثمانية وعشرون عامًا ومن ثم تم تقليص مدة الحكم لتصبح ثمانية سنوات، ومن التهم الموجهة إليه:
- الاعتداء جنسياً على مدبرة منزله.
- اختطافه وإجبارها على العمل دون دفع أجرتها.
- استيلائه على الوثائق الخاصة بالخادمة لمنعها من السفر.
- عدم تجديد إقامة مدبرة المنزل.
- إجبارها على العيش في قبو غير قابل للعيش.
من هي زوجة حميدان التركي
بعدما شهدت قصة حميدان التركي اهتمام الوسائل الإعلامية والمواطنين في المملكة العربية السعودية، ووصلت قضيته وقصته للرأي العام السعودي، فقد كانت زوجة حميدان التركي واحدة من الشخصيات اللواتي قدمن الدعم الكبير لزوجها، وتعتبر سارة الخنيزان هي زوجة حميدان التركي وهي مواطنة تحمل الجنسية السعودية، كان متزوجًا منها قبل دراسته في الولايات المتحدة الأمريكية، وانجب منها خمس أولاد وهم:
- تركي حميدان.
- لمى حميدان.
- نورة حميدان.
- أروى حميدان.
- ربى حميدان.
تناولت قصة حميدان التركي اهتمام كبير من قبل الصحافة والوسائل الإعلامية السعودية وانتشر أثرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية، حيث ترجع قصة حميدان التركي لأكثر من ثمانية عشر عامًا، بعد توجيه العديد من التهم إليه.