مقابلة رهف القنون التلفزيونية، رهف القنون انها الفتاة الراجع اصلها الى المملكة العربية السعودية والتي اثارت اراء الاعلامين بشك عام على مستوى العالم، كما وان قضيتها أصبحت من اهم وابرز القضايا التي تتكلم فيها منظمات الدولة العالية، حيث ان رهف هربت من بيتها الى تايلندا من اجل اخذ الحرية والارتداد عن الإسلام، فقد لاقت الكثير من الاعتراضات حيال ذلك ولكن لن تجدي نفع معها، وخلال الآونة الأخيرة اجدرت رهف لأول مرة مقابلة أدت الى بحث الجميع عن، مقابلة رهف القنون التلفزيونية.
من هي رهف القنون ويكيبيديا
رهف القنون انها الفتاة الشابة الحاصلة على الجنسية السعودية، من مواليد عام 2000 ميلادي الموافق في تاريخ الحادي عشر من شهر مارس أي انها تخوض في عنمها الاثنين والعشرون سنة منذ بداية عام 2025 ميلادي، حيث انها تقيم حاليا في احدى ارجاء كندا منذ عام 2019، والدارسة في احدى الجامعات التابعة لها كما وانها تعمل في مجال السوشيال ميديا كناشطة اجتماعية، متمكنة من كلا اللغتين العربية والانجليزية.
سبب هروب رهف القنون من السعودية
انهت رهف القنون مرحلة الثانوية العامة لتتأهل فيما بعد الى الدراسة الجامعية، والتي كانت ترغب كثيرا بالالتحاق لإحدى الجامعات الأجنبية ولكن تلقت الكثير من الاعتراضات المتوافدة من أهلها بالتحديد ابيها، وهذا الامر ما جعل رهف تتخذ إجراءات صعبة للغاية، وهي الهروب الى خارج البلاد ومن الجدير بذكره ان اختها قد صرحت عن سبب اخر وهو اخذ الحرية والارتداد عن دينها الإسلامي، وعليه فان سبب الهروب كالتالي:
- من اجل الدراسة في الجامعات الأجنبية والارتداد عن الدين الإسلامي واخذ حريتها بالكامل.
فيديو مقابلة رهف القنون التلفزيونية
بعد غياب طويل دام عدد من السنوات على رهف القنون الهاربة من المملكة العربية السعودية، ظهرت أخيرا في مقابلة تلفزيونية مع احد الإعلاميين المشهورين، لتفيد الوسط العربي ببعض المعلومات الخاصة عنها وسبب الهروب الذي اتخذته كنقطة أولية لها، حيث ان هناك بعض المصادر التي تفيد بان رهف اوشكت على ان تصبح ممثلة اباحية في كندا، وهذا ما اغضب الوسط العربي بأكمله، وكان فيديو المقابلة كاملا على النحو التالي:
رهف القنون انها احدى الشخصيات اللواتي هربن الى الخارج من المملكة العربية السعودية، وكان السبب في هذا الامر هو الرغبة الشديدة في الدراسة الجامعية الأجنبية والمعارض لها ابيها، كما وانها ارادت ان تأخذ حريتها والابتعاد عن دينها الاسلامي.