اين استقرت الشوكة في جسد المارشال، هو من الأسئلة المحيرة التي قد يظن البعض انها لغز او كلمات متقاطعة او ما شابه ذلك، إلا أنها في الواقع قصة خيالية انتشرت بشكل واسع وتم تجسيدها الى أفلام عربية واجنبية عدة، كان أشهرها فيلم شمس الزناتي المصري الذي تم عرضه في العام 1991، فما هي قصة الشوكة في جسد المارشال واين استقرت الشوكة في جسد المارشال.
الشوكة التي ابكت الملايين
هي من القصص الخيالية التي أثارت الفضول وحب المعرفة عند شريحة واسعة من الناس، حيث تم تم تجسيد هذه القصة الخيالية في عدة أفلام عربية واجنبية، وكان من اشهرها الفيلم الأمريكي ” السبعة الرائعون” في العام 1960م، والذي تم اقتباسه من الفيلم الياباني ” الساموراي السبعة ” عان 1954، فيما كان الفيلم العربي المصري ” شمس الزناتي ” مقتبس عن القصة وهذه الأفلام، وهو الفيلم الذي تم عرضه في العام 1991م.
قصة قتل المارشال بالشوكة العظيمة
كما قلنا قصة من القصص الخيالية التي تم تجسيدها في عدد من الأفلام العربية والأجنبية، واشهرها الفيلم المصري ” شمس الزناتي ” الذي تم عرضه في العام 1991م، فيما يلي قصة مقتل المارشال بالشوكة:
- في فترة الحرب العالمية الثانية والاحتلال الإنجليزي لمصر تتعرض احد القبائل العربية في الصحراء الغربية الى هجمات متكررة من قبل المارشال الذي يسرق خير القبيلة ويقتل رجالها.
- يتوجه شيخ القبيلة الة القاهرة طلباً للنجدة، فيشترى السلاح ويستعين ببعض الشباب الأقوياء الذين يوافقون على محاربة هذا المارشال.
- يذهب الشباب المقاتلين وينصبون الكمائن للمارشال وعصابته وينجحون في هزيمته وتلقينه درساً.
- لكن وبسبب خيانة احد رجال القبيلة ينجح المارشال في نصب كمين للشباب ويجردهم من سلاحهم ويطردهم خارج القبيلة ليموتوا في الصحراء.
- ينجح الرجال في العودة بعد استيلائهم على شاحنة سلاح انجليزية ويقاتلون عصابة المارشال ويهزموها.
- يستشهد خمسة من الشباب المقاتلين اثناء المواجهات.
- زعيم هؤلاء الشباب ينجح في الإيقاع بالمارشال ويقتله من خلال شوكة تستقر في رقبته.
اين استقرت الشوكة في جسد المارشال في حرب المزاريطة
استقرت الشوكة في رقبة المارشال وهذا ما اظهره الفيلم المصري ” شمس الزناتي” الذي قام ببطولته الفنان ” عادل امام” فيما قام بدور المارشال الفنان المصري ” محمود حميده” حيث يحكي الفيلم قصة الكفاح والمقاومة المصرية ضد الاحتلال الإنجليزي لمصر، وما مكان يفعله المصريين من قتل للجنود الانجليز بشتى الطرق في سبيل طردهم وتحرير مصر من الاستعمار.
إذا استقرت الشوكة في رقيبة المارشال بهد معركة طويلة بينه وبين رجال القبائل الذين نجحوا في النهاية في هزيمة عصابته وقتله بغرس الشوكة في رقبته، وهو ما ظهر في الفيلم المصري شمس الزناتي.