ديانة رئيس كازاخستان، تعتبر دولة كازاخستان هي أكبر دولة حبيسة في العالم حيث أن رئيس الدولة هو قاسم جومارت كيميلوفتيش توكايف وهو دكتور في العلوم السياسية حيث أنه من أهم رؤساء العالم، وقد قدم الكثير من أجل بلده وله محبة كبيرة من قبل شعبه، وقد شغل عدد من المناصب المهمة في فترة ما بين 2002-1999 ميلادي، حيث أنه والده شارك في الحرب الوطنية العظمى، وبالتالي هنا ديانة رئيس كازاخستان.
رئيس كازاخستان السيرة الذاتية
يعتبر رئيس كازاخستان من أهم الشخصيات التي شغلت عدد كبير من المناصب في العالم، وهذا ما جعله ذات أهمية كبيرة، وهو قاسم جومات كميل أولي توكايف، حيث أنه قدم الكثير من أجل ارتقاء الدولة، وقد جاءت السيرة الذاتية له على النحو الآتي:
- الاسم كامل: قاسم جومات كميل أولي توكايف.
- الميلاد: 17 مايو 1953م.
- العمر: 69 سنة.
- مواطنة: كازخستان.
- المرسة الأم: معهد موسكو الحكومي.
- المهنة: سياسي دبلوماسي.
- الحزب: نور أتان.
- اللغة: القازاقية.
- موظف في: الأمم المتحدة.
ديانة قاسم جومارت
إن قاسم جومارت هو رئيس دولة كزاخستان وهو من أهم رؤساء الدول في العالم، وهو يعتنق الدين الإسلامي وقد ذكرت الصحف الإعلامية أنه خاطب منتدى العلماء المسلمين في أوراسيا، حيت أنه يتحدث باللغة القازاقية، وقد عزز التقاليد العلمية والثقافية في الحضارة الإسلامية، في أعقاب إطلاق النار على ملهى ليلي للمثليين في أورلاند 2016م وقد وصف الحادث بأنه مظهر أخر من مظاهر التطرف الإسلامي.
السيرة المهنية لرئيس كازاخستان
شغل رئيس دولة كازاخستان عدد كبيرة من المناصب التي جعلته من الشخصيات المهمة على مستوى العالم، وقد تم تعيينه في وزارة الأتحاد السوفيتي وذلك عام 1975م، وقد التحق بمعهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية التابع لوزارة الخارجية السوفيتية، وقد كان والده كاتباً قازاقيا مشهوراً وشارك في الحرب الوطنية العظمة وكانت والدته تسمى تورار شابار بايفا في معهد ألماطي التربوي للغات الأجنبية، وفي يناير تعين نائبا لرئيس الوزراء لمدة عشرة سنوات.
من الجدير بالذكر أن قاسم جومارت هو رئيس دولة كازاخستان، حيث أنه يعتنق الدين الإسلامي وقد شغل عدد من المناصب المهمة في الولايات لمتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي، وقد قدم الكثير من أجل خدمة بلده وله محبة كبيرة من قبل شعبه.