من هم اشباه صدام حسين، يعد صدام حسين الرئيس العراقي والزعيم العربي من الشخصيات العسكرية القيادية البارزة ليس فقط في الوطن العربي، بل في العالم، وهو صدام حسين المجيد الذي ولد في 28 نيسان 1937، وهو الرئيس الخامس لجمهورية العراق والأمين القطري لحزب البعث العربي الاشتراكي والقائد الأعلى للقوات المسلحة العراقية، أعدم بشكل محزن وصادم في 30 كانون الأول 2006، وقد ظهر له العديد من الأشباه، الذي سنتعرف خلال حديثنا هذا من هم اشباه صدام حسين.
اشباه صدام حسين
منذ لحظة اعدام القائد العربي العراقي الشامخ صدام حسين، ظهرت معجزة في وجود عشرات النسخ منه من الناس الذين يشبهونه في الشكل بشكل كامل أو جزئي سواء كان في الملامح وطريقة الحديث وغيرها من الأمور، تحديدًا في دولة العراق، الأمر الذي أعطاهم شهرة كبيرة لمجرد أنهم يشبهون الزعيم العراقي العربي صدام حسين، ومن هؤلاء الأشباه ما يلي:
- ميخائيل صالح.
- جاسم العلي.
- فواز العماري.
ما هي قصة اعدام صدام حسين
في مشهد مؤلم لكل أحرار العرب، أصحاب النخوة والشرف تم إعدام الرئيس العراقي والزعيم العربي البارز صدام حسين في عام 2006 على يد الحهات الأمريكية، بعد أن كان قد تولى عدة مناصب بارزة في العراق، استطاع من خلالها أن يحسن الوضع الاقتصادي والسياسي في العراق والظروف المعيشية للعراقيين، وبرغم مرور هذه السنوات فإنه ما زال حيًا في قلوب العرب لليوم
هل من اعدم هو صدام حسين ام شبيهه
بعد الحديث عن اشباه صدام حسين بقي التعرف على إجابة السؤال الجدلي الذي ما يزال يدور في أذهان العشرات من العرب في العراق والوطن العربي أجمع، عن أن الشخص الذي أعدم هل هو صدام حسين أم أحد أشباهه، وفي هذا الأمر فقد صدر كتاب جديد عن مكتبة مدبولي بالقاهرة يحمل اسم “صدام لم يُعدم وعدي وقصي لم يقتلا. أكاذيب أمريكا وأسرار لعبة الشبيه”، لمؤلفه الكاتب أنيس الدغيدي، الذي قال أن لديه 147 دليلا مصورًا وموثقًا يدلل أن صدام لم يقبض عليه ولم يعدم وولديه لم يقتلا.
إن الذي أثار الجدل حول اشباه صدام حسين هو الكتاب الجديد الذي صدر عن مكتبة مدبولي بالقاهرة، والذي قال فيه كاتبه أنس الدغيدي أن صدام حسين لم يقتل ولم يتم القبض عليه أصلًا، وكذلك نفى أن يكون ابناه قد قتلا، الأمر الذي أثار جدل بين الناس.