من هي صاحبة افتح بشرة بنت فالعالم، تجبل النساء على الجمال، والاهتمام المتزايد بأنفسهن، الأمر الذي من الممكن أن يفسر كثرة مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة التي تنتشر في الأسواق، وتعد البشرة من معالم ومواطن الجمال لدى النساء في مختلف أنحاء العالم، لا سيما البشرة البيضاء، إلا أن الاعتدال هو المطلوب فكلما زاد الأمر عن حده صار سوءًا، كما يحدث مع صاحبة افتح بشرة بنت فالعالم، فمن هي صاحبة افتح بشرة بنت فالعالم.
صاحبة افتح بشرة بنت فالعالم من هي
إن صاحبة افتح بشرة بنت فالعالم هي عارضة الأزياء الصينية “كوني تشو”، التي شغلت اهتمام الناس خلال الساعات القليلة الماضية، وضجت به مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف التعرف عليها، حيث تتصف كوني تشو بأنها صاحبة البياض الناصع والذي يرجع الأمر في ذلك إلى إصابتها بأحد الأمراض الوراثية التي اكتشفها العلم، ووقف على أسبابها، وطرق العلاج والتخلص منه.
كوني تشو صاحبة افتح بشرة بنت فالعالم
كما سبق القول فإن صاحبة افتح بشرة بنت في العالم هي كوني تشو، وهي عارضة أزياء ومغنية ومواطنة صينية، ولدت في الصين تحديدًا في مدينة هونغ كونغ في عام 1969م، وعاشت فيها قبل أن تنتقل إلى دولة السود مع أسرتها لتعيش فيها، من ثم درست فيها الصحافة والفنون، لكنها كانت تحب الشهرة فاتجهت إلى العمل في مجال الأزياء وعالم التجميل لبياضها الناصع.
كم عمر كوني تشو
ولدت صاحبة افتح بشرة بنت فالعالم عارضة الأزياء والمغنية الصينية كوني تشو في عام 1969 ميلادي في مدينة هونغ كونغ في دولة الصين، وبذلك فإن عمرها الحالي يبلغ 53 عامًا، ويرجع سبب شهرتها الكبيرة ليس لأنها تعمل في مجال الغناء وعارضة الأزياء، بل لبشرتها الفاتحة وبياضها الناصع، حيث تقيم حاليًا في دولة السويد، حيثث انتقلت للعيش فيها مع أسرتها منذ سنين.
سبب بياض كوني تشو
السبب وراء عارضة الأزياء والمغنية الصينية بياض كوني تشو صاحبة افتح بشرة بنت فالعالم هو إصابتها بأحد الأمراض الطبية الوراثية، وهو مرض ينتقل عن طريق الوراثة، علمًا أنها الوحيدة من أخواتها التي أصيبت بهذا المرض، رغم أنها الرابع في الترتيب بين أخوتها، لكنها تغلبت على نفسها وجعلت مرضها سببًا لشهرتها، ودخلت إلى عالم الأزياء والموضة وهي بعمر 24 عامًا.
من الجدير بالذكر أن عارضة الأزياء والمغنية الصينية كوني تشو تعاني من مرضًا وراثيًا جعلها صاحبة افتح بشرة بنت فالعالم، وقد أكدت المصادر الطبية أن هذا العرض يسمى “مرض البهاق” أو “مرض البرص”، لكنها جعلته سببًا لتحصد شهرتها الكبيرة فالعالم.