المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن عنابة، يتقدم الآلاف من الطلبة كل عام للدراسة في المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن عنابة بالجزائر، و ذلك كونها واحدة من المعاهد و الكليات الرائدة في خصص العلوم و هندسة المواد الجيولوجية المختلفة و تعدينها من باطن الأرض، حيث تقدم المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن عنابة العديد من التخصصات الدراسية و الدورات التدريبية بكل من اللغتين الإنجليزية و الفرنسية، و التي تستهدف الطلبة الجزائريين و المغتربين على حد سواء و تستقبلهم بداية كل عام دراسي.
المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن
تعد المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن الواقعة في مدينة عنابة الجزائرية، واحدة من أعرق الكليات التي تتناول علوم الأرض و تعدين المصادر في منطقة الشرق الأوسط و شمال افريقيا، و التي تم تأسيسها بقرار رئاسي بتاريخ العاشر من شهر أغسطس لعام 2009 ميلادي، لتقدم العديد من التخصصات و التدريبات الرائعة.
تخصصات المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن عنابة
تقدم المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن عنابة العديد من التخصصات و برامج التدريب المختلفة، وذلك لكونها تهدف إلى تقديم التعليم المهني المتطور على مستوى عالمي لمهندسي المستقبل، حيث تنقسم أقسام المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن عنابة إلى ثلاثة أقسام رئيسية و هي:
- قسم الصفوف التحضيرية في العلوم و التقنيات.
- قسم علوم و هندسة المواد.
- قسم هندسة التعدين.
رقم هاتف المدرسة الوطنية للمناجم والمعادن بعنابة
في ظل إدراك الجزائريين بالدور الكبير الذي تلعبه المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن عنابة في المجالين العلمي و التقني، فإنهم يسعون على الدوام للتواصل معها لمعرفة المزيد من المعلومات حولها و تسجيل أبنائهم بها، لذا قامت إدارة المدرسة بمشاركة رقم هاتف المدرسة الوطنية للمناجم والمعادن بعنابة و طرق التواصل الأخرى عبر موقعها الإلكتروني، و ها هي تلك الطرق:
- رقم هاتف المدرسة: 038574570+
- موقع المدرسة الوطنية للمناجم والمعادن بعنابة الرسمي من هنا.
- البريد الإلكتروني: [email protected].
- العنوان: الجزائر- عنابة- منطقة سيدي عمار.
يتم التعامل مع المدرسة الوطنية العليا للمناجم والمعادن عنابة بأنها من أبرز المؤسسات التعليمية في الجزائر، وذلك لأنها من الكليات و المعاهد التي تخرج مهندسي المستقبل الذين سيقومون برفعة البلاد و دراسة أفضل سبل استغلال الموارد لتعزيز الاقتصاد الجزائري.