قصة القسوة تشع من عيناه بارت ١١

قصة القسوة تشع من عيناه بارت ١١، حازت قصة القسوة تشع من عيناه المنتشرة عبر منصة واتباد الإلكترونية المعروفة، على شهرة عربية واسعة النطاق على الرغم من كونها باللهجة العراقية و ليست باللغة العربية الفصحى كما جرت العادة في الأعمال الأدبية، وقد كان أروع ما جاء في قصة القسوة تشع من عيناه بارت ١١ المليء بالأحداث الجريئة و المشوقة التي تدفع القارئ لإكمالها وصولا إلى بارت 46 و الأخير، لذلك سنزودكم ببعض المعلومات عن قصة القسوة تشع من عيناه بارت ١١ و رابط تحميلها بنسخة PDF لتستمتعوا بها.

قصة القسوة تشع من عيناه

تعد قصة القسوة تشع من عيناه واحدة من أكثر القصص المنشورة على منصة واتباد الإلكترونية جرأة، و هي قصة جريئة كتبتها كاتبة شابة تدعى زهوشة “Zhorh_64” باللهجة العراقية، لتقدم من خلالها رؤيتها الخاصة لمعادن الناس و كيفية نظرتهم إلى بعضهم البعض و الطريقة التي تصبح من خلالها العين مرآة لمكنون الإنسان الداخلي، حيث قالت كاتبة قصة القسوة تشع من عيناه عنها:

لقد رأيت الناس بوضوح من خلال أعينهم…العين دائماً مرآه لا تكذب.. فهناك من تشع عيناه رفق ولين، وهناك من تشع عيناه حماس وطموح، وهناك من تري الذكاء في عيناه حاد كالصقور وهناك أعين خبيثه..لا تستطيع اخفاء حقدها وعدائها مهما تفننت في الاخفاء

كاتبة قصة القسوة تشع من عيناه

تجدر الإشارة إلى أنه لا يوجد هناك أي معلومات حول شخصية كاتبة قصة القسوة تشع من عيناه بارت ١١، و التي قامت حتى الآن بكاتبة ما يصل إلى ستة أعمال أدبية منشورة عبر منصة واتباد الشهيرة لنشر القصص و الروايات الإلكترونية، حيث يعتقد متابعيها أنها فتاة شابة في العشرينات تدعوة زهوشة من العمر و تعيش في العراق، وذلك لأن معظم أعمالها باللهجة العراقية، إليكم بعض أعمال كاتبة قصة القسوة تشع من عيناه الأخرى:

• زهايمر.
• طفولة لارين.
• رهف.
• بداخلي طفلة تبكي.
• أصبحت منحرفة بسبب خاطفي.

قصة القسوة تشع من عيناه بارت ١١ pdf

مما لا شك فيه أن أكثر الأحداث جرأة و تشويق قد جاءت في قصة القسوة تشع من عيناه بارت ١١، وذلك لأنها تصبح دراماتيكية للغاية و تشعر القارئ بأنه داخل القصة بالفعل، ولمن يريد الاطلاع عليها و الاستمتاع بها فإنه يمكنكم تحميل قصة القسوة تشع من عيناه بارت ١١ بصيغة PDF الإلكترونية و تصفحها عبر الهاتف الذكي أو الحاسوب، وذلك بالضغط على الرابط التالي.

اشتملت قصة القسوة تشع من عيناه بارت ١١ للكاتبة العراقية المجهولة زهوشة، على العديد من الأحداث الجريئة و المميزة، حيث قامت بنشرها عبر منصة واتباد الإلكترونية الشهيرة بجانب العديد من الأعمال الرائعة باللهجة العراقية بما في ذلك قصة زهايمر و قصة بداخلي طفلة تبكي و غيرها.