مكتبة مصري نت

كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها القصة كاملة

كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها القصة كاملة

كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها القصة كاملة، حينما كان عمرها عشر سنوات زفت إلى عريسها الذي يبلغ من العمر 38 عاماً، القصة التي انتشرت عبر المواقع الإلكترونية، وتداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين ساعدوا في انتشار هذه القصة التي ظهرت بين صفحاتها وكلماتها تفاصيل كثيرة عاشت الطفلة ذات العشر سنوات، التي لم تكن تعلم ما الذي ينتظره، كانت فرحتها شديدة بتلك الملابس الجديدة التي أحضرها لها والدها ترقص مثل بقية الفتيات دون أن تكترث لأي شيء لكن هذه الفرحة تحولت لحزن بقي داخلها عمرًا مديدًا.

كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها

الطفلة الصغيرة التي كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها البالغ من العمر 38 عاماً والتي انتشرت قصتها كاملة على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي بين روادها تناولوا ذكر تفاصيل القصة الواقعية التي حدثت في أحد الدول العربية، حيث لم تكن تعلم الطفلة صاحبة العشر أعوام ما الذي ينتظره سوى أنها كانت سعيدة بملابسها الجديدة وساعتها التي كانت تلبسها دائماً ورقص الفتيات من حولها كانت تسمع أصواتًا من الخارج حتى ظنت أن حياتها ستكون أفضل مثلما عاشته مع عائلتها.

بداية قصة كان عمرها عشر سنوات حينما زفت

الرقص من حولها الطفلة ذات العشر سنوات وملابس جديدةً، السعادة تنشر عبيرها في أرجاء المكان حينما ظنت الطفلة بارتدائها الملابس الجديدة أنها في حفل زفاف لأحد الأقارب، لم تكن تعرف أن الذي ينتظرها مصير محتوم وضعه والديها أمامها بتزويجها من شاب يكبر في السن يبلغ من العمر 38 عاماً، تعالت أصوات من الخارج “لنذهب لقد تأخرنا” بدأ الجميع من حولها يقومون بلفها برداء أسود، لتطرح الطفلة سؤالها إلى أين سأذهب، لتجيب أحد النساء: ” إلى زوجك إنه بإنتظارك لم تدرك ما الذي تعنيه هذه الكلمات.

مكثت الطفلة تحاول استيعاب الموقف لتستغرق في أحلامها الواسعة وألعابها وحديثها مع صديقاتها ودراستها، وعندما اقترب منها زوجها ذو الجسد الضخم ارتعبت ومكثت قليلاً تنظر إليه خائفة منه وتبكي، أريد الذهاب للمنزل، هدأها الرجل ومكث بجانبها.

نهاية قصة كان عمرها عشر سنوات حينما زفت

بعدما أقدم الرجل على تهدئة الطفلة ذات العشر سنوات، قالت لوالدها أنها تريد لعبتها التي نسيتها في المنزل لأنها لا تستطيع النوم بدونها، ليذهب والدها لجلب اللعبة، ذهب الرجل إلى اخته وتحدث معها بقوله “كيف طاوعت لكم أنفسهم أن تزوجوني بطفلة أين انسانيتكم” ثم خرج من المنزل غاضب متجهًا إلى منزل الطفلة، احضر اللعبة وحذرهم من زيارتها، ليعود بعد ذلك إلى البيت ليجدها نائمة، ليطلقها في النهاية بعد الحديث معها.

كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها القصة كاملة pdf

لم تكن قصة كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها من القصص الخيالية، بالرغم من أن انتشارها كان كبير على مواقع التواصل الاجتماعي إلا أن القصة حدثت في أحد الدول العربية، حيث أصبحت هذه القصة متوفرة بصيغة pdf الذي اصبح بإمكانك قراءة كافة تفاصيلها وأحداثها، ويمكن ذلك على النحو التالي:

  • كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها القصة كاملة pdf من هنا.

تعد كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها القصة كاملة من أكثر القصص وأشهرها على الإطلاق التي تملك في طياتها رجولة العظماء التي سرد فيها الكاتب نبذة عن الواقع الذي تعيشه الفتيات في المجتمع العربي.

السابق
سبب تسمية منتخب السنغال بالأسود التيرانجا
التالي
ما هي تأثيرات بيئة التشغيل على أجهزة الحاسب