تحميل رواية سجينة طهران pdf، تعتبر رواية سجينة طهران من أهم الروايات العربية والتي استطاعت ان تحقق نجاح وانجازات كبير على الصعيد المحلي والدولي، نظرا قصتها الغريبة والفريدة من نوعها، فالكتابة تحكي فيها قصتها الواقعية التي حدثت لها في السجن بعد عشرين سنة، ولقد حققت تلك الرواية شهرة كبيرة، لذلك يغرب الكثير من الأشخاص بقرائتها ومعرفة تفاصيلها، وهنا تحميل رواية سجينة طهران pdf.
رواية سجينة طهران
رواية سجينة طهران من اجمل واروع الروايات التي تحكي رواية وقصة الكاتبة الحقيقة، والتي تدور حول ما عاشته في السجن، فهي عندما كانت طالبة في المدرسة في سنة السادسة عشر من عمرها رفضت أن يأخذ مدرس الثقافة الإسلامية حصة الرياضيات ليشرح لهم فيها، فخرجت من الفصل وخرج ومعها باقي الطلاب، ومن ثم تم حبسها في السجون السياسية، رغم انها لم تكن ناشطة سياسية ولم يكن لها أعمال في إطار ذلك، وخرجت من السجن بعد عامين قبل الإعدام بلحظات واكتفت بالاحداث ولم تذكر ما حدث معها في تلك الفترة لا لأهلها ولا لزوجها.
معلومات عن رواية سجينة طهران
رواية سجينة طهران من أهم الروايات التي استطاعت ان تحقق نجاح كبير وشهرة كبيرة فهي للكاتبة مارينا نعمات، حيث قالت قصتها وما كان يدور في السجن في ذلك الوقت، وفيما يتعلق باهم المعلومات عن رواية سجينة طهران:
- لغة الرواية: اللغة العربية.
- تصنيفها: بيوغرافيا، ومذكرات.
- الفئة: نسائية.
- عدد صفحاتها: 346.
- المؤلف: مارينا نعمت.
استطاعت الكاتبة مارينا نعمت ان تبدع في كتابة تلك الرواية، فهي احداق حصلت في الحقيقة معها، وعاشتها في السجن بعد ان فرض عليها الحبس الاجباري والسياسي وقيل انها ناشطة سياسية، ولكنها لم تكن سوى بنت السادسة عشر من العمر، فتحدثت عن أهم ما جرى وعبرت عن مشاعرها بشكل صحيح ودقيق.
تحميل رواية سجينة طهران
رواية سجينة طهران من الروايات التي استطاعت أن تحقق شهرة كبيرة، فهي للكتابة مارينا نعمت، والتي عاشت أحداث الرواية، حيث تم حسبها في السجون السياسية، والتعامل معها كأنها مجرمة سياسية، وهي كانت بنت السادسة عشر من عمرها، وعاشت تلك التفاصيل فكان إعدامها قبل الإفراج عنها بلحظات، فعاشت سنتين في السجن كانت من أكثر السنوات مرارة وقسوة عليها، ولم تذكر تلك الأحداث التي دارت هناك لاهلها أو زوجها، واكتفت أن تذكرها في رواية سجينة طهران بعد عشرين سنة، ويمكن تحميل رواية سجينة طهران من خلال الرابط هنا.
اقتباسات من رواية سجينة طهران
عانت الكاتبة في رواية سجينة طهران من السجن الاستبدادي في إيران، والتي واجهت فيه الكثير من العقوبات والقمع السياسي، على اعتبارها ناشطة سياسية، وصرحت بكل ما جرى لها في السجن وكيف كان يتم التعامل معها، فهي مظلومة ولم تكن سياسية ولم تحرض على السياسة، وإنما كان جرمها أنها اعترضت على حصة الرياضيات في المدرسة، وهنا اقتباسات رواية سجينة طهران:
- “تتعدد أشكال القمع، لكن لا تختلف الأحداث في زمن العبوديّة” ..
- “ما دمت لا أستطيع النسيان, فربما يكون الحل في التذكر”.
- “الحزن أمر غريب! إنه يتخذ أشكالا وألوانا متعددة. تساءلت هل تمكن أحد من تحديدها كلها وإعطائها أسماء وهمية”.
- “لماذا ندير ظهورنا للواقع حين يصبح أشد من أن نتحمله؟”.
رواية سجينة طهران من الروايات التي تحكي أحداث سجينة في سجن طهران في إيران، وما قابلته من عزاء واستبداد، فهي لم تكن ناشطة سياسية، ولكنها طالبة في عمر السادسة عشر اعترضت على تبديل حصة الرياضيات مما جعلها تعتقل في السجن السياسي.