السكوت في معرض الحاجة بيان، لا ينسب قول لساكت بينما يكون السكوت في معرض الحاجة بيان، انها المقولة الفقهية المشهورة على نطاق واسع جدا، وتم تناقلها كثيرا في المحاكم والقضاة والأمور الشرعية الأخرى، وكان المغزى منها هو عدم نسب اي قول لساكت، ومن هنا يبدا عمل القاضي هو استخلاص الحكم الذي يراه مناسبا في نظره مع استشارة القضاة الاخرين، ومن كثرة استخدامها تم التساؤل كثيرا عن، السكوت في معرض الحاجة بيان.
السكوت في معرض الحاجة بيان هو
ان السكوت في معرض الحاجة بيان من ابرز القواعد التي تم الاستناد عليها من قبل كافة القضاة العاملين في المحاكم القانونية الشرعية، حيث يجب على القاضي ان يقوم باستخلاص ما يعنيه السكوت المنطلق من الفرد في المحكمة، إضافة الى دور المحكمة وهو اخذ كل ما هو معقول للسكوت في وقت العرض اللازم فيه التحدث والذي يعتبر موافقة تامة يجب الاخذ بها في حالة الإقرار.
لا ينسب قول لساكت لكن السكوت في معرض الحاجة بيان
لا ينسب قول لساكت لكن السكوت في معرض الحاجة بيان، انها من اكثر المقولات الفقهية التي تستند عليها الكثير من المحاكم في عملها القانوني، والذي ينص على ان السكوت هو علامة الم افقة ولا يجيد بأي نفع فالعدم يأتي من عدم الكلام على الاطلاق، وبهذه الحالة يكون القرار ملقى على عاتق القضاة في المحكمة وعليهم اخذ الرد المعقول والقرار الصحيح عند إتمام حالة السكوت، ومن الجدير بالذكر ان في حالة الرفض لا يعتبر سكوته رضا ويقبل ذلك الرفض الصادر منه.
معنى السكوت في معرض الحاجة بيان
تم التساؤل كثيرا حول معنى المقولة الشهيرة السكوت في معرض الحاجة بيان من قبل الكثير من الافراد الذين يدخلون المحاكم ويستمعون لآراء القضاة، وهي اكثر ما يتم الالفاظ به من خلالهم في حالة عموم السكوت داخل القاعة وعدم اصدار أي قرار من قبل الطرفين، اعتمادا على السكوت تعبيرا علامة وجيزة للموافقة والرضا التام، وبعدها يقوم القاضي او الحاكم باتخاذ الإجراءات اللازمة لهذا الموقف وفي حال اصدر الرفض بشكل فجائي فان القاضي يتجاهل علامات السكوت والرضا ويقبل رفضه تماما.
لا ينسب قول لساكت لكن السكوت في معرض الحاجة بيان، القاعدة الفقهية التي تساءل عنها الجميع في كافة المواقع الالكترونية، نتيجة انتشار استخدامها كثيرا في الآونة الأخيرة بالتحديد الفئة العاملة في المحكمة، وتم إيضاح المغزى منها في السطور السابقة من هذا المقال.