معلومات عن غازي القصيبي، غازي القصيبي الشاعر والاديب العربي والكاتب والسفير الدبلوماسي ووزير سعودي حاصل على اهتمام كبير من قبل الدولة، نتيجة اعماله الكبيرة الناجحة والتي تلقت جوائز لا يمكن عدها واحصائها على الاطلاق، وبالغرم من هذا الا ان غازي قد امتد الى الكثير منن المناصب الأخرى والمطلق فيها أفكاره الرائعة، وبسب تداول اسمه كثير عبر المواقع الإلكترونية تم البحث عن، معلومات عن غازي القصيبي.
من هو غازي القصيبي ويكيبيديا
غازي القصيبي الشخصية المشهورة على نطاق واسع جدا من الوطن العربي، والحاصد على مناصب سامية جعلت منه ايقونة نقر للكثير من الجهات العليا في المملكة العربية السعودية، وكانت سيرته الذاتية على النحو التالي:
- الاسم بالكامل: غازي عبد الرحمن القصيبي.
- تاريخ الميلاد: 2 مارس 1940 ميلادي.
- مكان الولادة: الاحساء في المملكة العربية السعودية.
- تاريخ الوفاة: 15 أغسطس عام 2010 ميلادي.
- مكان الوفاة: الرياض.
- سبب الوفاة: سرطان المعدة.
- مكان الدفن: مقبرة العود.
- الجنسية: سعودي.
- الديانة: إسلامي.
- الألقاب: الدبلوماسي والاديب والشاعر والوزير والدكتور.
- الأبناء: يارا وسهيل وفارس ونجاد.
- المهنة: سياسي وكاتب وأكاديمي.
- اللغات: العربية والانجليزية.
- الوظيفة: جامعة الملك سعود.
متى تخرج غاي القصيبي
انهى غازي القدير مرحلته التعليمية من جامعة القاهرة وكلية لندن الجامعية إضافة الى جامعة فكتوريا الجنوبية وكان هذا في عم 1961 ميلادي ومن ثم التحق بمرحلة الماجستير في عام 1970 ميلادي ليتأهل مباشرة الى مجال العمل في الكثير من الأماكن داخل المملكة العربية السعودية، والذي لم يكتفي بهذا فقط بل امتد لأكثر من مجال متناقلا ما بين السياسية والادب والشعر والدبلوماسية، حيث انه رحل تاركا خلفه أرشيف ضخم من العلم والاعمال.
كم عمر غازي القصيبي
غازي القصيبي لشخصية المعروفة على نطاق واسع من الوطن العربي بالتحديد من المملكة العربية السعودية من مواليد عام الثاني من شهر مارس/ اذار عام 1940 ميلادي والمتوفي في عام 2010 ميلادي الموافق من تاريخ الخامس عشر من شهر أغسطس أي انه توفي مناهزا عمر السبعون سنة، وكان هذا نتيجة اصابته بالسرطان المتمركز بشكل كلي في المعدة، وقد خاض عد من السنوات مصارعا ذاك المرض الا ان انتهى به بالموت.
غازي القصيبي انه الرجل الكبير الراحل التارك خلفه الكثير من الاعمال الناجحة والاسطورية التي لا يمكن تكرارها على مر الزمان، حيث غير من نظرة الشعوب وجعلا اكثر تقدما وتحضرا مما كانت عليه في السابق، ومن الجدير بالذكر ان اعماله وكتبه ما زالت متواجدة حتى هذه اللحظة.