كم عدد الناخبين في لبنان ٢٠٢٢، يعيش لبنان منذ فترة ليسب بالبسيطة حالة من الفراغ والضياع السياسي الذي تسبب به الخلافات بيم مختلف الأحزاب السياسية اللبنانية والتي في جوهرها هي اختلافات طائفية ما بين مختلف طوائف لبنان الذ يعتبر من اكثر الدول العربية تعدداً للطوائف والمذاهب والأديان المختلفة، في محاولة لإعادة الاستقرار السياسي للبنان بدأت الانتخابات النيابية اللبنانية لمواطني لنبان بالخارج الذين سمح بالتصويت منذ التاسع من مايو، على ان تبدأ الانتخابات والتصويت للمواطنين داخل لبنان في الخامس عشر من مايو.
المرشحين للانتخابات اللبنانية 2025
يتسعد الناخبين في الجمهورية اللبنانية للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات النيابية المقبلة التي من المقرر ان تجري في الخامس عشر من مايو أيار الجاري، حيث شهدت هذه الانتخابات ترشح عدد كبير من الإعلاميين والصحفيين الذين انضموا إلى اللوائح الانتخابية من مختلف محافظات الجمهورية، وتشهد هذه الانتخابات منافسة شديدة ومحمومة بين قوائم المرشحين، حيث يغلب على هذه اللوائح الطابع الطائفي اكثر من السياسي، للاطلاع على لوائح المرشحين اضغط هنا.
كم عدد الناخبين المقيمين في لبنان ٢٠٢٢
أعلنت السلطات اللبنانية عن انتهاء المرحلة الأولى من الانتخابات النيابية اللبنانية، والمتمثلة بانتهاء التصويت للمواطنين في الدول الأجنبية المقيمين خارج لنبان، على ان تبدأ الانتخابات والاقتراع للمواطنين داخل لبنان في الخامس عشر من الشهر الجاري في كافة ارجاء محافظات ومدن لبنان، حيث تشهد هذه الانتخابات منافسة شرسة بين مختلف اللوائح المرشحة لهذه الانتخابات، اذ بلغ عدد الناخبين داخل لبنان 3663518 ناخب.
كم عدد الناخبين خارج لبنان ٢٠٢٢
حرصت السلطات اللبنانية على مشاركة اللبنانيين المغتربين المتواجدين خارج لبنان في الانتخابات النيابية اللبنانية، حيث تم تحديد عدة أيام لهم للإدلاء بأصواتهم، وذلك ابتداء من التاسع من مايو أيار الشهر الجاري، اذ شهدت مراكز الاقتراع خارج لبنان اقبالاً شديداً من قبل الناخبين للإدلاء بصوتهم، حيث اظهر ذلك مدى حرص ورغبة المواطن اللبناني على حدوث التغيير الإيجابي في بلدهم، وان تسير نحو الأفضل وقد بلغ عدد الناخبين اللبنانيين خارج لنبان حوالي 82965 ولمزيد من التفصيل يمكن تحمل تقرير وزارة الداخلية اللبنانية الذي يوضح عدد الناخبين بالتفصيل من هنا.
تمثل الانتخابات اللبنانية للكثير من القوى والأحزاب اللبنانية معركة اثبات وحفاظ على الوجود، اذ تركز قوى سياسية وطائفية تحالفاتها السياسية والطائفية في سبيل البقاء والهيمنة على القرار السياسي اللبناني، وبالأخص القوى الشيعية الممثلة بحزب الله وتخالفه مع التيار الوطني الحر.