ديانة شرين ابو عاقلة ويكيبيديا، شيرين ابو عاقلة مراسلة الجزيرة والصحفية الكبيرة التي تغنت بها اليوم كافة منصات السوشيال ميديا على أوتار الحزن بسبب اعلان خبر استشهادها جراء اصابتها بالرصاص الحي في رأسها داخل ارجاء مدينة جنين، حيث انها عرفت بأعمالها الكبيرة التي حاولت كثيرا ان تبث الصورة الداخلية في القدس لكافة الدول العالمية، وبعد اثارة خبر استشهادها بدأت التساؤلات تحوم حول تفاصيلها الشخصية والتي جسدت في، ديانة شرين ابو عاقلة ويكيبيديا.
شيرين ابو عاقلة ويكيبيديا
شيرين ابو عاقلة الشخصية المهمة من مواليد عام 1971 ميلادي وهي فلسطينية الأصل يرجع منبتها الى مدينة بيت لحم، حيث انها ترعرعت في ارجاء القدس الصغيرة، حصلت على شهادة البكالوريوس من جامعة اليرموك في الأردن بمجال الصحافة والاعلام لتنتقل مباشرة الى حياة العمل والتي ركزت بصورة محددة على القضايا الفلسطينية، وكان هذا من خلال عملها قناة الجزيرة إضافة الى منصبها في إذاعة مونت كارولو في فرنسا، ومن الجدير بالذكر انها تمكنت من تغطية كافة الاحداث عن طريق جدارتها وخبرتها الواسعة.
ما هي ديانة شيرين ابو عاقلة
ان شيرين ابو عاقلة احدى اهم الشخصيات المتواجدة في القدس والعاملة بمجال الصحافة، والتي عملت بكامل طاقتها من اجل إيصال الفكرة الصائبة حول احداث القدس والمواطنين الفلسطينيين، حيث تم توافدهم بصورة كبيرة الى المواقع الالكترونية من اجل التساؤل عن ديانتها، ومن المعروف انها ذات اصل فلسطيني معتنقة الديانة المسيحية والتي صرحت عنها في احدى اللقاءات الصحفية الخاصة بها، مؤكدة بانها قد ربيت بين أحضان عائلة تعتنق جميعها الديانة المسيحية.
حقيقة وفاة شيرين ابو عاقة
ضجت كافة منصات السوشيال ميديا في صباح يوم الأربعاء الموافق الحادي عشر من شهر مايو عام 2025 ميلادي، وكان هذا ناتجا عن اصابتها بالرصاص الحي بالراس في مدينة جنين، والتي نقلت على الفور لإحدى المستشفيات من اجل القاء العمليات الجراحية اللازمة ولكن سرعان ما اطلقت وزارة الصحة العالمية خبر استشهاد المراسلة شيرين ابو عاقلة والتي تناهز عمر الواحد والخمسين سنة من العمر محققة بهذه السنوات الكثير من الاعمال الإعلامية الناجحة.
شيرين ابو عاقلة الشخصية الفلسطينية المهمة والتي انتقلت الى رحمة الله خلال الساعات السابقة القليلة، تاركة خلفها تاريخ اعلامي محفول بالنجاح والانتصارات ومهما مرت السنوات على وفاتها ستبقى مذكورة في كل حين ووقت داخل قلوب الشعب الفلسطيني نتيجة مكانتها المرموقة السامية.