رابط التسجيل في منصة دعم مهنيي النقل، تعتبر دولة المغرب العربي من الدول التي تقدم خدمات الكترونية على الصعيد المهني لنقل العام والمواصلات في دولتها والتي توفر الوقت والجهد على العاملين والمواطنين لسهولة المواصلات والنقل عليهم توفر لهم خدمة التسجيل في تلك الخدمة من خلال المنصة التي توفرها لهم حيث تزايد البحث عن تلك المنصة لتسجيل فيها عبر مواقع الانترنت ومحركات البحث جوجل والتي وفرته الحكومة المغربية.
رابط التسجيل في منصة دعم مهنيي
توفر الحكومة المغربية والجهات المعنية فيها رابط التسجيل في منصة دعم مهنيي والتي تخص المواصلات والنقل للعاملين والمواطنين في الدولة المغربية حيث دعت المملكة المغربية كل مهنيي النقل الى الدخول الى رابط الموقع الرسمي لنقل كل المهنيين في مجال النقل وذلك من خلال الرابط التالي: اضغط هنا حيث تعمل المنصة الرقمية على تحديد كافة الاحتياجات اللازمة وتوجها بالشكل المناسب مع المستفيدين من تلك الخدمة كما ستخصص المغرب حوالي ما يقارب 180 ألف عربية نقل.
كيفية التسجيل في المنصة الرقمية لمهنيي النقل
اتاحت الحكومة المغربية كيفية التسجيل منصتها الخاصة بمهنيي النقل والتي يستفيدون منها بالنقل والمواصلات ويمكن الاستفادة منها من خلال اتباع الخطوات الآتية وتطبيقها:
- تسجيل الدخول إلى رابط منصة دعم مهنيي النقل.
- غير لغة المنصة بالضغط على زر النسخة العربية.
- اضغط على زر ايداع لتمكن من تسجيل طلب الدعم.
- النظر على شروط الأهلية.
- قم بكتابة كافة البيانات المتطلبة منك وهي كالتالي:
- البيانات الشخصية.
- ونوع النشاط والجهة و الإقليم.
- ورقم السيارة الأجرة.
- وبطاقة التعريف والوطنية.
- ورقم التسجيل.
من هي الفئات المستفيدة من خدمة مهنيي النقل
أكد الوزير المغربي مصطفى بايتاس أن كل العاملين بقطاعات النقل سيستفيدون من الدعم المالي المقدم بالفئتين ناقلين البضائع او الأفراد في قطاع النقل المتمثل بالعاملين الموجودين فيه داخل المملكة المغربية العربية وأتت تلك الخدمة في إطار توفير الوقت والجهد عن العاملين ووصولهم المكان المحدد والذي يريدون الوصل اليه بأسرع وقت ممكن وفي ظل اعتماد المملكة على الخدمات الإلكترونية وتقديمها لمواطنيها.
أتت هذه الخدمة في ظل ارتفاع أسعار المحروقات التي نتجت عن الاوضاع الحالية كما هدفها الحفاظ على سعر تذكرة النقل بين كل محافظات المغرب العربي وان تحمي المواطنين من التغيرات التي قد تنتج على الأسعار والذي يشهده العالم العربي اليوم من أحداث رهينة.