معلومات عن اوليفيا رودريغو، شهدت الولايات المتحدة الأمريكية عدد من الشخصيات ذات الأعمار الصغيرة محققة إنجازات تفوق أعمارهم، وكانت اوليفيا رودرويغو أبرز تلك الشخصيات التي لمعت في شتى المجالات حاصدة في كلا منهما ثلة نجاح كبيرة، هذا ما أفاض الفضول حول متابعيها من اجل معرفة المعلومات التفصيلية عنها، شاملة عمرها وحساباتها الشخصية، إضافة الى اقامتها الحالية.
من هي اوليفيا رودرويغو السيرة الذاتية
اوليفيا فتاة الاعمال الناجحة داخل الوسط الأمريكي، حيث انها تألقت في الأفلام الدرامية المعروضة على الشاشة التلفزيونية، وكانت قد امتدت لعالم الغناء لتصدح صوتها الدافئ المرغوب فيه، بل وأنها لم تكتفي بهذا فقط سعت اوليفيا لتأليف كم هائل من الكتب الرائعة، وكانت سيرتها الذاتية كالتالي:
- الاسم بالكامل: اوليفيا رودرويغو.
- تاريخ الميلاد: العشرين من شهر فبراير عام 2003 ميلادي.
- مكان الولادة: كاليفورنيا.
- العمر: 19 سنة.
- الإقامة الحالية: لوس انجلوس.
- المواطنة: الولايات المتحدة الامريكية.
- المهنة: مغنية وممثلة أفلام وكاتبة.
- شركة الإنتاج: انترسكوب ريكوردز وجيفين.
- اللغات: لغة انجليزية أمريكية.
- النوع: بوب وبوب روك، وروك بديل.
- الجوائز: جائزة ام تي في الموسيقى الأوروبية لأفضل مغني صاعد.
كم عمر اوليفيا رودرويغو 2025
في تاريخ العشرين من شهر مارس عام 2025 أنجزت اوليفيا عمرها الثامنة عشر لتدخل في عامها التاسع عشر، أي أنها من مواليد عام 2003 ميلادي، خاضت بهذه المرحلة العمرية الصغيرة حلقات كبيرة من النجاحات الساطعة التي تنوعت ما بين تأليف وغناء مسرح وتمثيل على الشاشة التلفزيونية، إضافة الى إطلاقها لألبومات غنائية كبيرة، مما جعل منها مثال عظيم لكل فتاة تحلم بالنجاح.
ما هي جنسية اوليفيا رودرويغو
حصدت اوليفيا كم ضخم من المتابعين والمعجبين لها في كافة المجالات التي سارت بها، وكان ضريبة الشهرة تفاقم المتابعين حول حياتها الشخصية محاولين معرفة ادق التفاصيل عنها، وتمثلت اسئلتهم في ما هي جنسية اوليفيا التي صرحت عنها خلال حسابها الانستقرام الرسمي وهي حامل لجنسية الامريكية وتقطن حاليا في لوس انجلوس بالولايات المتحدة، أضافت في قولها انها ولدت في مدينة كاليفورنيا.
اوليفيا رودرويغو فتاة الانتصارات العالمية رغم سنها الصغير، الحاصلة على الكثير من الجوائز القيمة الذهبية التي تقدر مجهودا الخارق في مجال الفن، ولم تتوقف اوليفيا الى هنا وحسب بل انها مستمرة في حياتها الفنية رغم دراستها الجامعية الصعبة.