خاتمة عن التكنولوجيا في التعليم، بعد انتشار جائحة كورونا بشكل كبير في العالم، لجأت وزارات التربية والتعليم الى استخدام التكنولوجيا الحديثة في أساليب التعليم، مما عملت على الحد من الإصابة بفيروس كورونا، وبالتالي لاحظت ارتفاع في نسبة النجاح لديها أي أنها أثرت بشكل إيجابي على عقول الطلبة، من خلال تقديم النشاطات التي تحرك العقول الذهنية.
طرق استخدام التكنولوجيا في التعليم
هناك الكثير من الأساليب الحديثة الشيقة التي استخدمت في التعليم بطريقة الكترونية، وكان هذا له تأثير كبير على نشاط العقل الذهني لدى الطالب وجعله في اعلى مراتب التحصيل الدراسي لكافة الفصول، ومن أهم طرق استخدام التكنولوجيا ما يلي:
- استخدام الألعاب، التي تفيد الطالب من أجل إيصال المعلومة بشكل أسرع.
- تنظيم الرحلات الافتراضية، بهدف استكشاف الحدائق العامة وبعض المتاحف ذات أهمية علمية.
- إدخال وسائل التواصل الاجتماعي ودمجها مع التعليم.
- جميع التعليقات المنطلقة من كافة الطلاب لإفادة الغير.
- إنشاء محتوى رقمي على الإنترنت بهدف التعبير بحرية في المجال الدراسي.
فوائد استخدام التكنولوجيا في التعليم
هناك الكثير من الفوائد الناتجة من استخدام التكنولوجيا في التدريس، وقد لوحظ هذا في التحصيل الدراسي النهائي لدى الطالب، وأكدت وزارة التربية والتعليم بانها ستبقى على استخدام دائم لهذه التكنولوجيا، ومن أهم فوائدها ما يلي:
- تشجيع الطلاب على التعليم.
- تعمل التكنولوجيا على تقوية الذاكرة لدى الطالب.
- تساعد في الفعالية والمشاركة وتحفيز الطلاب الخجولين على المشاركة.
- تعمل انشاء فكرة التعاون بين الكلية من خلال الأنشطة الجماعية.
- تطوير عقل الطالب وتحديث مهاراته الشخصية العقلية.
خاتمة عن استخدام التكنولوجيا في التعليم
التكنولوجيا التي تعاصر عصرنا الحديث، أعطت الكثير من الفوائد الجمة التي لا يمكن احصاؤها وقد تألقت في المجال التعليمي بعد انتشار فيروس كورونا في كافة أنحاء العالم، مما أصبح التعليم الكترونيا من خلال التطبيقات والبرامج المقامة عن بعد، وكان لها الكثير من الفوائد الإيجابية على الطالب وطاقم الهيئة التدريسية، ومنها وفرت الوقت والجهد لكلا الطرفين، سرعة وصول المعلومة لعقل الطالب، ارتفاع معدل المتقدم التحصيلي.
التكنولوجيا الحديثة التي استخدمت في مجال التدريس والتعليم، ولم يكن من المتوقع أن تكون نتائجها كبيرة هكذا، وكان استخدامها مطروحا بعدة اشكال وصور منها تقديم الألعاب والنشاطات الجماعية الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.