نبذة تاريخية عن الاسبرين، يعتبر الاسبرين واحد من الأدوية التي تستخدم من أجل خفض الألم أو الالتهابات، كما وقد تم العمل على وضعه ضمن قائمة “مضادات الالتهاب غير السترويدية”، كما وأنه يؤخذ تحت استشارة طبية ولكن المتفق عليه أن الجرعة تصل إلى ما يقارب 300 ملغرام، ومن الجدير بذكره أن لم يتم استخدامه فقط في تلك الآلام بل أيضًا توسع في علاج آلام الدورة الشهرية والصداع، هذا وقد عرف الاسبرين من قديم الزمان، وهنا نبذة تاريخية عن الاسبرين.
دواء الأسبرين ويكيبيديا
الاسبرين أو ما يسمى ب”حمض الساليسيليك”، وهو واحد من الأدوية التي لها شعبية عالية من أجل علاج الأمراض التي تتعلق بالحمى والآلام الرئوية، حيث قد استخدم بشكل واسع أيضًا من أجل تجنب حدوث الجلطات التي يمكن أن تسبب أي نوبة قلبية أو حتى نوبة دماغية، وكذلك تم القيام استخدامه من أجل علاج التهاب التامور والحمى الروماتيزمية، وتأتي الصيغة التركيبية له باسم ” C₉H₈O₄”، ومن الجدير بذكره أن الدواء يستخدم بشكل واسع في العالم، حيث بلغت نسبة المبيعات إلى ما يقارب 40 ألف طن، وتم الاتفاق على أخذه ولكن وفق وصفة طبية.
نبذة عن الاسبرين
يعتبر الاسبرين واحد من الأدوية التي لها اهتمام واسع من قبل وزارة الصحة، وقد عرف حينما تم العمل على استخدام نباتات الصفصف من أجل علاج الحمى ومحاولة تخفيف الآلام، ثم فيما بعد تم العمل على اكتشاف هذا المركب والذي قد حقق نفس الإنجازات أو الفعالية نفسها التي كان قد حققها هذا النوع من البنات، وقد عرف الآن بشكل واسع حتى أصبح يباع في الأسواق بشكل كبير بأسعار مناسبة للجميع.
ما هي أضرار الاسبرين
كما للاسبرين عدد من الفوائد المختلفة التي قد عرف بها، إلا أنه في نفس الوقت قد عرف بوجود عدد من الأضرار المختلفة التي يجب الحذر من تناوله، أو أنه يؤخذ ولكن بدقة كبيرة تحت مشورة طبية، ومما عرف عن تلك الأضرار فهي تضمنت ما يلي:
- وجود عسر الهضم.
- الشعور بالغثيان الكبير.
- حدوث مشكلة في الأمعاء وهي تتعلق بالتهيج.
- احتمالية ارتفاع أو حدوث الكدمات في الجسم.
- زيادة نسبة حدوث النزيف في الجسم.
الاسبرين أو ما يسمى ب”حمض الساليسيليك”، وهو واحد من الأدوية التي لها شعبية عالية من أجل علاج الأمراض التي تتعلق بالحمى والآلام الرئوية، تم الوصول إليه من خلال نبات اسمه “الصفصاف” والذي يدخل في تركيبه.