زوجة رامز جلال الحقيقية ويكيبيديا، الفنان المصري الساطع رامز جلال صاحب الوجه المشهور في الأوساط العالمية من خلال أعماله البرامجية في شهر رمضان، حيث انه لم يكتفي بمرحلته الفنية بالتمثيل بل امتد بتقديم الكثير من البرامج التي خاضت في السباق الرمضاني، وكان هذا سببا لاتساع بقعة شهرته الكبيرة وحصدت عدد لا متناهي من المتابعين الذين توغلوا حياته الشخصية محاولين معرفة تفاصيل حياته بما فيها زوجته الحالية.
من هو رامز جلال السيرة الذاتية
يعرف رامز جلال على أنه ممثل مصري بارع سطع على الشاشة التلفزيونية من خلال الكثير من المسلسلات الناجحة التي عرضت على الشاشة التلفزيونية، وكان لبرنامجه الرمضاني من كل عام نصيب في احتلال مساحة واسعة من المشاهدة، وكانت سيرته الذاتية كالتالي:
- الاسم بالكامل: رامز محمد جلال احمد توفيق.
- تاريخ الولادة: 20 ابريل 1973 ميلادي.
- مكان الولادة: القاهرة في جمهورية مصر العربية.
- العمر: 49 سنة.
- الإقامة الحالية: جمهورية مصر العربية.
- المواطنة: جمهورية مصر العربية.
- الجنسية: مصري.
- الديانة: إسلامية.
- الطائفة: اهل السنة والجماعة.
- التعليم: المعهد العالي للفنون المسرحية.
- المهنة: ممثل ومقدم برامج.
- الحالة الاجتماعية: متزوج.
من هي زوجة رامز جلال الحقيقية
بالرغم من شهرة الفنان الكبير رامز جلال في إطار جمهورية مصر العربية بشكل خاص والوطن العربي بأكمله على وجه العموم، إلا انه أبقي بعض المعلومات الحياتية الخاصة مخفية عن وسائل الإعلام ومنصات السوشيال ميديا، وكان من ضمنها إخفاء اسم زوجته وهويتها عن تلك الشاشة الضوئية وكذلك لم يصرح بأي اسم من أسماء أبناءه حتى هذه اللحظة، فقد عرف عنه من محبي فصل الحياة الشخصية عن وسائل الإعلام.
اهم اعمال رامز جلال
سطع الفنان رامز جلال بالكثير من الأعمال الفنية المتنوعة ما بين أفلام ومسلسلات، وقد تطرق في السنوات الماضية الأخيرة الى عمله في برنامجه الرمضاني من كل عام، وكان من أهم أعماله ما يلي:
- ناس ولاد ناس 1993.
- ساكن قصادي ج 2 1996.
- الرجل الآخر 1999: علاء فرحات.
- حرمت يا بابا 2009 ضيف شرف
- أدهم وزينات وثلاث بنات 2010.
- السيرة العاشورية “الحرافيش” ج1 2010.
- العصيان (ج1) 2002.
- وتاهت بعد العمر الطويل 2010.
- خليك جريء 2011.
- البر الغربي 2010.
- قط وفار فايف ستار 2011.
رامز جلال الأسطورة المصرية التي نالت على حب كبير من مختلف أنحاء العالم، فقد تمتع بالروح الفكاهية والكوميدية التي كان لها أثر رجعي في نفسية المشاهد، وبالرغم من إطالة مساحة الشهرة الدية إلا انه أبقى اسم زوجته مخفيا عن وسائل الإعلام والسوشيال ميديا.