تقرير عن رياض السنباطي، رياض السنباطي من أكبر الملحنين والموسيقار في جمهورية مصر العربية، والعمل على إطلاق جعبة ضخمة من الأعمال الفنية والألبومات الغنائية التي نالت على اعجاب الكثير من الأشخاص في إطار الوطن العربي، وبالرغم من رحيله منذ عدة سنوات الا ان اثاره ما زالت باقية موجودة حتى هذه اللحظة من خلال استمرارية عرض أعماله، حيث اعتبر مدرسة فنية كبيرة للأجيال الحديثة في دخول الفن والغناء.
من هو رياض السنباطي السيرة الذاتية
يعرف رياض السنباطي المخضرم حتى هذه اللحظة في عقول الفنانين والكثير من المعجبين له بأنه ملحن وموسيقار مصري، قام بتلحين العديد من القصائد الشعرية التي لاقت إقبال شديد عليها، مما عملت على اتساع بقعة شهرته في الوطن العربي، وكانت سيرته الذاتية كالتالي:
- الاسم بالكامل: رياض محمد السنباطي.
- تاريخ الميلاد: 30 نوفمبر 1906 ميلادي.
- مكان الولادة: فارسكور في محافظة دمياط بمصر.
- تاريخ الوفاة: 10 سبتمبر 1981 ميلادي.
- مكان الوفاة: القاهرة.
- العمر: 74 سنة.
- الجنسية: مصري.
- النوع: ملحن وموسيقار.
- اللات الموسيقية: العود.
- المهنة: موسيقار وملحن.
- سنوات النشاط: 1928 ميلادي الى أواخر السبعينات.
كم عمر رياض السنباطي
ولد الموسيقار والملحن المصري رياض السنباطي في تاريخ 30 نوفمبر عام 1906 ميلادي، وكان هذا في فارسكور بمحافظة دمياط في جمهورية مصر العربية، وقد أعلن عن وفاته في تاريخ 10 سبتمبر عام 1981 ميلادي، أي انه كان يناهز عمر الأربعة والسبعين عاما، مستغلا تلك الأعوام بتحقيق عدد لا متناهي من النجاحات والانتصارات الفنية من خلال أعماله الرائعة والمتنوعة ما بين البومات غنائية وقصائد شعرية قام بتلحينها.
اهم جوائز رياض السنباطي
حصل الفنان والموسيقار المصري الراحل على العددي من الجوائز العالمية الكبيرة التي تقدر مجهوده المبذول في عالم الفن والغناء، حيث ترك بصمة عريقة لا يمكن نسيانه من قبل الوطن العربي، ومن اهم تلك الجوائز ما يلي:
- وسام الفنون من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
- وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى من الرئيس محمد أنور السادات
- جائزة المجلس الدولي للموسيقى في باريس.
- جائزة الريادة الفنية من جمعية كتاب ونقاد السينما.
- جائزة الدولة التقديرية في الفنون والموسيقى.
- الدكتوراه الفخرية لدوره الكبير في الحفاظ على الموسيقى.
رياض السنباطي الموسيقار والملحن الكبير والراحل عن هذه الدنيا، بلغ من العمر أربعة وسبعين سنة محققا بها أرشيف ضخم من الاعمال التي ما زالت موجودة حتى هذه اللحظة وتم اعتمادها من قبل عظماء الفن على انها مدرسة عريقة لكل فنان حديث.