معلومات عن ذياب بن صخر العامري، يعتبر ذياب بن صخر العامري من اهم الشخصيات البارزة في عمان والذي تخصص في مجال الشعر، حيث صدحت أعماله المتنوعة ما بين قصائد و ابيات شعرية حرة على المدى الواسع من الوطن العربي، حيث انها نالت على اعجاب الكثير من الناس المختلفين بالجنسيات، ولم يكتفي ذياب بن صخر العامري بهذا فقط، بل امتد الى كتابة الكتب حيث نشر عددا كبيرا من المؤلفات التي تناولت بين أيدي الجميع.
من هو ذياب بن صخر العامري ويكيبيديا
يعرف ذياب بن صخر العامري على انه شاعر عماني مشهور جدا في الوطن العربي، من مواليد 1947 ميلادي الموافق الخامس والعشرين من شهر يناير يوم السبت، وكانت ولادته في مطرح بمحافظة مسقط بسلطنة عمان، وقد تميز ذياب بعقله الناضج والواسع والذي استخدمه بالعديد من المجالات وكان أهمها الشعر العربي العريق، وفي وقت لاحق في سنة 1970 ميلادي انضم لمجال الاعلام حيث اعطى قدراته الكبيرة فيا مما لقى نجاح عالي حاز على إثره شعبية كبيرة وفي الوطن العربي.
مسيرة ذياب بن صخر العامري المهنية
أخذ ذياب تعليمه الأول من مدرسة تعليم القران الكريم بمطرح، ثم التحق للدراسة في المدرسة السعيدية بمحافظة مسقط في عام 1955 ميلادي حتى عام 1961 ميلادي، وقامت حكومة عمان بإرساله الى جمهورية اليمن في عام 1962 ميلادي لأخذ دورة دراسية بمعهد تدريب وتأهيل المعلمين، وكانت سنة 1969 ميلادي سنة التحاقه بالعمل في ما كان يعرف مستشفى الارسالية الامريكية بمطرح لمدة عام ونصف تقريبا.
مؤلفات ذياب بن صخر العامري
أطلق الشاعر ذياب بن صخر العامري العماني الكثير من المؤلفات الى جانب القصائد الطويلة والعربية العريقة، وقد برع في كلا منهما بسرد كلماته الجميلة التي عملت على جذب أنظار القارئين في كافة أنحاء الوطن العربي، ومن هنا كانت بداية مسيرته للشهرة العالمية المتخصصة بالعلم، ومن أهم مؤلفاته ما يلي:
- ديوان “قصائد من الزمن البعيد”، 1981 م
- ديوان “مرفأ الحب”، 1989 م
- كتاب نثري “ومضات من دروب الايام”، 1997م
ذياب بن صخر العامري الشاعر العربي العريق المشهور في سلطنة مان، والحاصل على العديد من الشهادات التدريسية العليا، فلم يكتفي بمجال الشعر فقط، بل تطرق الى الاعلام وعمل فيها فترة طويلة متنقلا بها ما بين الأردن وبريطانيا بهدف اخذ العديد من الدورات المتقدمة لهذا المجال.