كيف تغش في الاختبار النهائي ؟، الاختبارات النهائية من أكثر الأمور التي يخاف منها الطلاب نتيجة لصعوبتها القصوى المطروحة على شكل أسئلة من قبل وزارة التربية والتعليم بهدف اكتشاف الفروق والقدرات التعليمية بين الطلاب، مما تجبر الطالب المدرسي للدراسة بشكل مكثف للغاية لاجتياز هذه المرحلة، ولكن بقيت هناك فئة منهم لا يقدرون على تخطيها الا بعدة طرق غير مسموحة مثل الغش، حيث كثرت التساؤلات والأبحاث حول أفضل الطرق لهذه العملية دون الإمساك بالطلاب.
كيفية الغش في الاختبار النهائي
تعددت الطرق الاحترافية المستخدمة في الامتحانات النهائية من اجل الغش وحل الامتحان بطريقة سهلة، وكان هذا الأسلوب متبع لأسباب معينة لدى الطلاب والطالبات المدرسية، ومن أهم تلك الطرق ما يلي:
- تلخيص المعلومات المدرسية المهمة وأتوقع قدومها بالاختبار على ورق برام صغير جدا ووضعها بين أوراق الاختبار.
- الاتفاق بين الأصدقاء وتقسيم المهام الدراسي المقرر عليه للدارسة، وخلال الامتحان يتفقون على رموز معينة فيما بينهم للتعاون على حل الأسئلة.
- كتابة بعض المعلومات القليلة المهمة على الساعد وتغطيتها بملابسك.
- بقلم باهت خفيف قم بسرد عدد من المعلومات على الطاولة الدراسية الخاصة بك.
كيف تغش في الاختبار النهائي عن بعد
بسبب شدة المراقبة المدرسية من قبل المعلمين والإداريين فإنهم يفرقون الأصدقاء المقربين عن بعضهم البعض مما يقللون فرصة الغش فيما بينهم، وهناك عدد من الطرق التي يمكن الغش بها عن بعد وهي كالتالي:
- اذا كان الاختبار الكترونيا فعليك البحث عن الإجابة من خلال محركات جوجل.
- طباعة المعلومات بصورة مصغرة على الورق الشفاف أي ل يمكن للمدرس رؤيته.
- استخدام السماعات اللاسلكية المزودة بالبلوتوث ومشاركة أحد زملائه بالإجابة.
- الكتابة بخط صغير جدا على الجدار المحايد لك.
ما هي أسباب الغش بين الطلاب
تعددت أسباب العيش التي يلجأ إليها الطالب في الامتحان النهائي سواء المدرسي او الجامعي، حيث لا يقبل أي شخص ان يضع نفسه محط خطر الا للضرورة القصوى، ومن أهم تلك الأسباب ما يلي:
- طول إجابة السؤال وعدم القدرة على حفظها.
- عدم وجود الثقة في ذات الطالب الداخلية.
- عدم التوافق العقلي مع المواد الدراسية.
- عدم محبة الكتب والمعلومات الفصلية.
هناك الكثير من الطرق المستخدمة والخدع السائد انتشارها من أجل الغش في الاختبارات النهائية، والتي تعددت ما بين خدع فردية وأخرى جماعية بين مجموعة من الأصدقاء، وقد تم ذكر أهمها وأشهرها في السطور السابقة من هذا المقال.