المنوعات

ما هو مؤشر داو جونز الصناعي

ما هو مؤشر داو جونز الصناعي

ما هو مؤشر داو جونز الصناعي، يعتبر مؤشر دار جويز من أبرز المؤشرات الرئيسية لفحص حالة السوق فدوماً على مر التاريخ كان هاماً هذا المؤشر والذي استعمله الكثيرين لدراسة وتحليل العلاقة المتماسكة بين محركات المؤشر وحقيقة السوق ويلعب هذا الأمر أثراً نفسياً كبيراً في تصرف المستثمر في السوق ودائماً ما تسعى الهيئات الإقتصادية فحص حالة السوق كل فترة والثانية.

مؤشر داو جونز

هو سوق بورصة يحمل كل دقيقة مؤشر جديد لحالة السوق الإقتصادية فهو يهبط ويعلو حسب حالة البورصة حيث أبرز المؤشرات لا يكون الانسان على علم بها ومن أبرم صفقة تداول خاصة بها من الطبيعي ان يرى مؤشر اسمه داو جونز الصناعي ولكن هذا المؤشر عليك ألا تتجاهله لأن وراءه الكثير ويعد من أقدم المؤشرات في العالم والذي تتعامل معه البورصة الأمريكية.

بداية داو جونز في تأسيس المؤشر

تأسست شركة داو جونز في 1882 من خلال تشارلز داو وإدوارد جوئز وتشارلز بيرجستريسر وفي 1889 أسسوا صحيفة وول ستريت جورنال العالمية ومن خلال الأخبار يستوعبون حالة سوق الأسهم في علو او دنو حيث حدد داو الكثير من الأسهم الصناعية للمؤشر الأول الخاص به وحينما جمع الأسهم ال 12 في مؤشره كانت قد بلغت 491.28 دولار وتم تقسيم هذا المبلغ على 12 وكان 40.94 وتعتبر شركة داو جونز من أكبر الشركات الإخبارية التجارية والمالية في العالم كما أن شركته ليست مليكة او شركة عامة.

أبرز مبادئ نظرية داو

يعد تشارلز داو رائد كبير في عالم ومجال الاستثمار حيث وضع عدة نظريات تداول شهيرة وتعد نظرية داو أساسية لتحليل مال الأسواق ومنه أهم تلك المبادئ التالي:

  • إن السوق يأخذ في الحسبان كل شيء.
  • هناك ثلاث أنواع للإتجاهات:
  • أساسي.
  • ثانوي.
  • طفيف.
  • يتألف الاتجاه الاساسي في ثلاثة مراحل:
  • التراكم.
  • الاشتراك.
  • التنفيذ.
  • أن تؤكد مؤشرات البورصة بعضها البعض.
  • تأكيد المسار بالاحجام التجارية.
  • اعتبار المسار مستمر ما دام أنه لم تظهر هناك دلائل واضحة على انقلابه.

يعد مؤشر داو جونز من أقدم المؤشرات الأمريكية التي تأسست في 1884 والتي أخذ فيها جونز في شركته وفي تحليل حالة السوق المالية للبورصة ارتفاعها او انخفاضها وذلك ما علم بها هو وشركائه وعدت شركتهم شركة خاصة وليست عامة.

السابق
من هو عميد التراث الفلسطيني
التالي
حل كتاب الانجليزي اول ثانوي مسارات الفصل الثاني