معلومات عن عباس الديلمي، حاز الشاعر العربي الكبير “عباس الديلمي” على شهرة واسعة، حيث قد برز في مختلف الميادين الأدبية التي أظهرت مدى خبرته في اللغة العربية، ناهيك عن قدرته الكبيرة في طريقة تقديم البرامج المختلفة التي قد شارك فيها على قنوات كبيرة عالمية، وقد نال عدة جوائز مختلفة تكريمًا له على ما قام به، ومن ضمنها ” الجائزة الذهبية” والذي عقد في دولة القاهرة، مزيد من التفاصيل لمعرفة معلومات عن الشاعر المتميز عباس الديلمي.
من هو عباس الديلمي
عباس علي حمود الديلمي أحد الشعراء الكبار المعروفين في الوطن العربي، ولد في عام 1952 في قرية شرعب الرونة في محافظة تعز، ويبلغ عباس من العمر حوالي سبعين عام، درس في جامعة صنعاء في كلية الآداب في قسم الفلسفة، هذا الأمر الذي قد ساعده في البروز بشكل واضح في الشعر وكتابة الأغاني، ومن هنا فإنه قد برزت عدد من القصائد الشعرية المتميزة لعباس الديلمي والتي امتازت بالسلاسة في التعبير والقدرة على إيصال الشعور.
عباس الديلمي السيرة الذاتية
تعد الشخصية الحضورية التي قد حققها الشاعر المبدع الكبير “عباس الديلمي” جعلت منه شاعرًا معروفًا بشكل كبير، كما وقد لم يتقصر مجال عباس في الشعر فحسب، بل شملت سيرته الذاتية عدد من المعلومات المختلفة، والتي قد تضمنت ما يلي:
- درس الفقه واللغة العربية في الجامع الكبير في “ضوران آنس”.
- نال عباس شهادة الابتدائية في مدينة ذمار.
- حصل على الشهادة الإعدادية والثانوية في تعز.
- عمل عباس في عدد من البرامج الإذاعية وشارك في تقديم برامج كبيرة سياسة وثقافية.
- تم تعيين عباس الديلمي مدير في برامج الإذاعة سنة 1995.
- تعين رئيس في قطاع الإذاعة بإذاعة صنعاء سنة 2002.
أعمال عباس الديلمي
إن الشهادات الكبيرة التي قد حصل عليها “عباس الديلمي” جعلت منه شخصًا له قدرة على إنتاج وكتابة عدد من القصائد الشعرية الكبيرة جدًا، والتي قد نال بسببها شهرة واسعة، فكانت القصائد الخاصة له متنوعة ما بين الحزن والحب والحياة، ومنها:
- لعنة الطلبة.
- حديث الناس.
- خليت براقًا لمع.
- حوارية السيف والقلم.
عباس الديلمي شاعر عربي يمني، برز في عدة مجالات أدبية كبيرة جدًا وحازت أعماله وقصائده على شهرة واسعة في الوطن العربي، كما وقد اهتم بشكل خاص في مجال الكتابة والتقديم، ليصبح اسمه لامعًا بشكل كبير.