معلومات عن الشاعر رشيد سليم الخوري

معلومات عن الشاعر رشيد سليم الخوري، الشاعر رشيد الخوري من أكبر وأبرز الشعراء في الوطن العربي، فهو لبناني الأصل، ولقد قدم الكثير من الاعمال الأدبية، فهو شخص مولع بالشعر والادب منذ صغره، واستطاع رشيد الخوري ان يحقق نجاحا كبيرا في ذلك، حيث لقب بشاعر العروبة او الشاعر القروي، واستطاع ان يحصل على الكثير من الجوائز والاوسمة التي قدمت له في احتفالات كبيرة تهتم بالمفكرين والشعراء وكبار الادباء، وهنا المزيد من المعلومات والتفاصيل التي تتعلق بـ معلومات عن الشاعر رشيد سليم الخوري.

 الشاعر رشيد سليم الخوري

الشاعر رشيد سليم الخوري أحد شعراء المهجر العربي والذي لقب بشاعر العروبة، او الشاعر القروي، والذي استطاع ان يقدم الكثير من الاعمال في الأدب، التي نالت اعجاب كبير من الجمهور، حيث كون بذلك قاعدة جماهيرية محبة ومشجعة له، فهو لبناني الصل منذ صغره كان يهوى الفن والأدب الشعر، وكان يلقي الكثير من الابيات في المجالس والندوات والاجتماعات، الى ان حقق حلمه وأصبح من كبار الشعراء في الوطن العربي.

الشاعر رشيد سليم الخوري ويكيبيديا

رشيد سليم خوري شاعر كبير ولد في عام 1984 ميلادي، وهو من أبرز شعراء المهجر، لبناني الأصل، ولنه عاش في البرازيل، وكان من أحد أعضاء الرابطة الاندلسية، وهو ينتمي الى اسرة شاعرة، حيث ان اخوه قيصر الذي عرف بالشاعر المدني، حيث انه كان مهتما بالشعر أيضا، وكانت له الكثير من الاعمال الأدبية الرائعة، والتي حقق منها نجاحا كبيرا على الصعيد المحلي والدولي، فارتبط اسمهما ليحققا بذلك شهرة كبيرة.

مسيرة الشاعر رشيد سليم الخوري

كان الشاعر رشيد سليم الخوري من الشعراء الرائعين الذي اتخذ من الندوات والاجتماعات واللقاءات الأدبية التي كانت تعقد في مدينة صنبول مقاما له، حيث كانت بداية صوته وشعره، وهو من الشعراء الذين كانوا على اتصال مستمر بالواقع، فكان دائما يحكي قصة شعبة ودولته، ولكن تهجر وسافر في بلدان كثيرة وعمل فيها، الى ان عاد الى وطنه، وهو لم يكن مسلم خالص ولا مسيحي خالص، حيث كانت وصيته تدل على ذلك لأنه أوصى ان يصلى عليه شيخ وكاهن وتتلى عليه الفاتحة وتصلى الصلاة المسيحية، وان ينصب على قبره صليب، ومن المرجح من ذلك انه مسيحي ارثوذكسي، التي تعتقد ان المسيح انسان لا اله.

من المهم معرفته ان الشاعر الكبير رشيد سليم خوري تهجر كثيرا واكن الحاجة الى ذلك هو المال، فكان يهرب من الفقر والحاجة والجوع الى بلد تقدره وتحتويه، بالإضافة الى هروبه من الاحداث السياسية التي كانت في لبنان في ذلك الوقت، مما جعله يتهجر الى أكثر من دولة.