اين تقع سمرقند في خريطة العالم

اين تقع سمرقند في خريطة العالم، تعتبر سمرقند من اهم ابلاد الموجزودة في اوزباكستان والتي تعرف على انها ثاني اكبر مدن البلاد، حيث ضمت عدد كبير من الكثافة السكانية، كما أنها اشتهرت بمميزاتها العالية وخصائصها السامية، وكان لموقعها الجغرافي نسبة كبيرة من إرجاع الفائدة للدولة من الناحية الاقتصادية حيث عملت بشكل كبر على ازدهار الدولة وجعلها ذات مكانة عالية، وكما انها جلبت انظار العديد من السياح الوافدين من الخارج ليتأملوا ويتمتعوا في معالمها الطبيعية والخلابة، وكان أكثر ما تم طره من قبلهم هو، اين تقع سمرقند في خريطة العالم.

اين تقع سمرقند في خريطة العالم ويكيبيديا

تقع مدينة سمرقند في القارة الاسيوية، أي في اسيا الوسطى بالتحديد، وعرفت على أنها ثاني اكبر البلدان التي تضمها اوزباكستان، ويبلغ عدد سكانها الى اربعة ملايين نسمة، متخذين الطاجيكيون مسمى لهم نسبة إلى لغتهم الطاكيجية، ووصف الرحالة ابن بطوطة سمرقند أي القلعة بأنها من المدن الكبيرة والضخمة والتي تتمتع بالجمال الطبيعي الخلاب وتم بناؤها من قبل أهاليها على شاطيء لوادي القصارين، كما وأنها تحتوي العديد من القصور الكبيرة والرائعة، والذي كان على إثر ذلك كله توافد السياح والزوار للتمتع بجمالها ومعالمها الرائعة.

ما هي أعلام مدينة سمرقند

أنتجت مدينة سمرقند الكبيرة العديد من الشخصيات المهمة وذات المناصب العالية، والتي كان من ضمنهم فئة الأعلام وأصحاب العلم، ومن بينهم وأشهرهم، محمد بن عدي بن الفضل أبو صالح السمرقندي، والأشعري أبو بكر السمرقندي، وكان يتمتع بحفظه للقرآن الكريم عن غيب، وايضا أبو منصور محمد بن أحمد السمرقندي، الذي اطلق كتاب تحفة الفقهاء الذي لاقى شهرة واسعة من قبل الأشخاص.

أهم معالم مدينة سمرقند

تمتعت مدينة سمرقند الحاوية لكثافة سكانية طائلة بالكثير من المعالم التاريخية والاثرية والتي بقيت منذ القدم حتى هذا الوقت، ويعود بقاؤها إلى اهتمام سكانها بها والمحافظة عليها من خلال تجديدها وتشيدها في كل عام، وهذا ما جلب أنظار السياح والزوار من الخارج وجعلها مدينة مهمة للغاية، ومن أهم تلك المعالم ما يلي:

• قصر دلكشا.
• قصر باغ بهشت.
• مدرسة تيمورلنك.
• ميدان داجستان.
• مدرسة بيبي خانيم.
• قصر باغ جناران.

كانت مدينة سمرقند من أهم المدن وأكبرها المتواجدة في اوزباكستان والتي تم وصفها من قبل الرحال ابن بطوطة على انها من اجمل البلدان الطبيعية، كما وانها تمتعت بالعديد من الاثار التاريخية التي صحبت الوفود السياحية لها.