رتب الجيش المصري بالنجوم 2025، اهتمت جمهورية مصر العربية بكافة مجالاتها الداخلة، وكان الجيش المصري من أكثر الفئات الذي ادلف له اهتمام مكثف من قبل الرئيس المصري، نظرا للاتعاب والمجهودات المبذولة من قبلهم، وقد حرصت في عام 2025 على إطلاق جيش مصري مميز بالرتب النجومية والعسكرية، بهدف رؤية نفسها أفضل مما كانت عليه سابقا ووضعها في إطار التنافس مع الدول الاخرى القوية، واختلفت الرتب في الجيش المصري باختلاف موقع الجندي ووظيفته الواقعة عليه.
تصاعد الرتب العسكرية في مصر
تصاعدت الرتب المصرية المأخوذة من قبل الرئيس للجيش المصري وذلك تبعا لقدرات وتصنيف كل شخص من المتقدمين في الجيش المصري، وكان التصاعد كالتالي:
- الجندي وهو عضو في المؤسسة العسكرية.
- الجندي الأول وهو أعلى رتبة من الجندي العادي.
- العريف وهو قائد مجموعة من الجنود.
- رقيب، يعد من راتب ضابط الصف من مجموعات الأفراد داخل الجيش.
- رقيب اول، وهذه الرتبة اعلى من رتبة الرقيب العادي.
- الرقيب الاول هو اعلى رتبة عسكرية للأفراد.
- ملازم، وهي رتبة تحمل نجمة واحدة.
- الملازم الاول، وهذه الرتبة تعتبر المرتبة الثانية بعد الضابط والحاصل على نجمتان.
- كابتن، يحمل الكابتن ثلاثة من النجوم على كتف الضابط.
- الرائد، هو من يضمن سلامة الناس.
- المقدمة، تعتبر من أهم الرتب الموجودة في الجيش.
ترتيب الجيش المصري عربيا ودوليا
تم حصول الجيش المصري أقوى الجيوش ضمن العشرة لعام 2017 ميلادي، وفي تلك السنة أخذ المرتبة العاشرة من الجيوش المرشحة، ويكون الترتيب على النحو الآتي:
- يأخذ الجيش المصري أقوى جيش في الجيوش العربية.
- بالنسبة لترتيبه في العالم فهو يحتل المرتبة العاشرة.
- هو ثاني أقوى جيش في الشرق الاوسط.
- حصوله على المرتبة الأولى في القوة بين جيوش إفريقيا.
الجيش المصري هو جيش الفراعنة
أصبحت مصر دولة مستقلة بعد توحيد مينا من دولتي مصر البحرية في عام 3200 قبل الميلاد، وبعد ذلك الاستقلال أصبحت مليئة بالمؤسسات العالمية ومنها، مؤسسة عسكرية التي صعدت في العصر الحديث في القرنين الثالث والرابع عشر قبل الميلاد، حيث قام الملك احمد الاول من افتتاح مرحلة المجد العسكرية، كما وأنه نفذ معركة قادش التي كانت بين الفراعنة والحثيين حيث تعد من أهم الحروب المصرية.
تمكنت جمهورية مصر العربية من حصولها ضمن أقوى جيوش العالم، وذلك باتخاذها للمرتبة العاشر من ذلك التصنيف، وكان هذا بسبب اهتمام الرئيس للجنود وتلبية كل احتياجاتهم الأولية للحصول على أفضل نتيجة عسكرية.