ترند اليوم

قصة أول يوم في الروضة

قصة أول يوم في الروضة

قصة أول يوم في الروضة، الروضة هي أولى خطوات الطفل نحو العالم الخارجي، بعد إن كان الطفل في بيته مع والديه واخواته، في عالم ضيق لا يعرف سوى افراد العائلة، سيخرج الطفل إلى العالم الخارجي ليلتقي بأنس اخرين من مربيات وأقران من سنه او اكبر قليلاً، الاهتمام بالطفل في هذه المرحلة يعتبر ضروري جداً حتى يتأقلم الطفل ويندمج مع العالم الجديد الذي راها وينخرط فيه للمرة الأولى.

دور الوالدين تجاه طفلهما في اول أيام الروضة

للوالدين دور هام في تهيئة الطفل للدخول والاندماج في العالم الخارجي الذي تمثله الروضة في هذه المرحلة من حياة الطفل، لذا لا بد للوالدين من اتباع بعض الخطوات التي تساعد الطفل على حب الروضة والاندماج فيها من خلال:

  • حديث الوالدين مع الطفل عن الروضة بشكل إيجابي وذكر محاسن ومميزات الروضة.
  • الحوار مع الطفل من خلال الحديث عن مرحلة الرضة للوالدين وهم صغار.
  • خلق حديث وحوار جماعي في العائلة بين الوالدين والأخوة الكبار عن الروضة أمام الطفل واشراكه من حين لآخر في الحوار.
  • من الضروري ان يذهب الوالدين إلى الروضة بين كل حين وآخر، للاطلاع على سير التعليم والتعرف على زملاء طفلهم في الروضة.

ألعاب وأنشطة الأطفال في أول يوم في الروضة

لترغيب الطفل وتحبيبه في الروضة، لا بد من إدارة الروضة من تجهيز مجموعة من الألعاب والأنشطة للأطفال القادمين الجدد، لجذبهم إلى الروضة وتحبيبهم بها، ومن ابرز هذه النشاطات:

  • لعبة سباق الأكياس : حيث يتم وضع الطفل في كيس بلاستك، ويدخل في سباق مع زملائه من خلال الجري للوصول إلى نقطة الفوز المحددة.
  • لعبة الغناء: حيث تقوم الروضة بتهيئة مكان للأطفال لإظهار مواهبهم من الغناء والرقص.
  • لعبة المراجيح: وهي لعبة مسلية ومحببة للأطفال، من خلال الصعود إلى اعلى المرجيحة والنزول منها من خلال التزحلق.
  • لعبة العرائس : حيث يقوم المربيات بلبس عروس من الأشكال في أيديهم ورواية قصة للأطفال بصوت قريب من الرسوم المتحركة.

قصة أول يوم في الروضة

هي عبارة عن قصة تروى للأطفال لتحبيبهم في الروضة، يمكن ان ترويه لهم مربيات الروضة او احد الوالدين، ويمكن الاستعانة بالقصص المصورة فهي محببة وجذابة للأطفال لما فيها من رسومات جميلة تجذبهم، فإذا احب الطفل الروضة يضمن الوالدين التفوق النجاح لطفلهما في حياته الدراسية والعملية، وسنترك لكم قصة بسيطة مصورة كنموذج لهذه القصص التي يمكن الاستعانة بها

تبقى الروضة هي الأساس واللبنة الأولى في بناء شخصية الطفل وتحديد الطريق الذي سيسلكه إن كان محباً للعلم ام لا، فالروضة تضع الأساس الذي سيتم البناء عليه بعد ذلك من قبل المدرسة والوالدين، فإذا صلح الأساس نجح البناء

السابق
اين عنوان هيئة المجتمعات العمرانية
التالي
عيد الحب متى بالسعودية 2025 كم باقي على عيد الحب