من المهام الاساسية للتكنولوجيا الصناعه، مع العصر الجديد والتطور العلمي و المعرفي الكبير نحتاج الى طريقة لحل المشكلات المتناقضة والمعادلات الصعبة وزيادة الإنتاجية، والتي تحتاج لمعجزة لحلها، واثر التكنولوجيا لا يمكن ان تغض البصر عنه، فدمج التكنولوجيا في الصناعة غير الهيكلية كلها من إدارة ومنظومة ، وأصبح وجود التكنولوجيا شيء مفرغ منه في كل المجالات منها الصناعية.
من المهام الأساسية لهذه الدائرة
جميع المنشات الصناعية لديها دائرة تكنولوجيا مرتكزة على اثنين او أربع افراد على الأكثر لهذه الدائرة، وفي كثير من الأحيان يكون مسؤول واحد فقط الذي توكل له كل المها ممن هذه المهام الاتي:
- مسؤولية عن نظام المعلومات.
- تقوم بمنح الصلاحيات لكل المستخدمين.
- مسؤوله عن البريد الإلكتروني.
- مسؤولة عن الموقع الإلكتروني.
- من المهام أيضا استخدام منظومة التشغيل.
- أجهزة الحاسوب وكل ملحقاته.
- أمن المعلومات وكيفية الحفاظ على سيرتها.
تأثير التكنولوجيا في الصناعة
ليس من السهل مناقشة هذا الموضوع، ليس لأنها صعبة ولكن كون التكنولوجيا أصيحت مألوفة، وكن كوننا نريد معرفة الأثر الشيء الصعب قياسية، قد نستطيع تخيل لو غابت التكنولوجيا عن عالمنا كيف ستسير امورنا، من تأثيرها حل المعادلة الصعبة وهي جمع متناقضين، الكل يحتاج الى منتج عالي الجودة وبسعر معتدل وتلك معادلة يعز الحصول عليها، فالتكنولوجيا قادرة علة الجمع بيتنهم مما جعل الشركات في تنافس فأضاف اثرا جديدا، وهو قيمة مضافة اضافت للشركات ميزة تنافسية باستخدام التقنية في الصناعة فنجد اثر التكنولوجيا، كما ونجد اثرها ليس فقط في تغيير المنظومة والإدارة ككل بل غيرت أغراض التنظيم الصناعي فطورت الوسائل الخاصة للنمو والتنوع ووسعت دورها في المجتمع.
من اثر التكنولوجيا على الصناعة الرقمنة
العديد من الخبراء وجد أنه لا مفر من الذهاب الي الرقمنة في استخدام انترنت الأشياء مثلا يمكن ان يتم ربط المصانع ببعضها كما فلى الأثمنة والمراقبة عن بعد، وبعد الفحص اليدوى يسمح انترنت الأشياء بالاتصال ومراقبة عمليات بعضها البعض، ومن الاتصال هذا يمكن للمصانع تجميع البيانان الضخمة والقيام بتحليل هذه المعلومات لزيادة الإنتاجية.
ان التكنولوجيا أصبحت شيء مألوف في حياتنا فلا نستطيع الاستغناء، عنها في اى مجال وخاصة الصناعية، فقد يسرت الكثير من الأمور، وففرت الوقت والجهد وزادة الإنتاجية، ورفعت القيمة التنافسية بين الشركات الصناعية.