أسعار اليورو والدولار اليوم في الجزائر اليوم الخميس 13 يناير 2025، يعتبر اليورو من اهم العملات التي تيمم التعامل بها في كافة انحاء العالم لذلك يتم تحويل الدينار الجزائري، الى يورو أوروبي في السوق السوداء التي تقوم بتحويل العملات ولكن بسعر غير ثابت ومختلف عن الأسواق المالية العالمية التي تقوم بإنصاف الجميع، واستطاعت بعد الدول ان تقوم بمنع الأسواق السوداء بالتداول في الأسواق المالية، التي من شأنها تدمر اقتصاد الدول الأخرى.
أسعار اليورو والدولار اليوم في الجزائر
استقر اليوم سعر اليورو في دولة الجزائر مقابل الدينار الجزائري، وذلك وفقا للشاشة الرسمية للأسواق المالية وتم استقراره في البنوك الزائرية ولكنه ارتفع بشكل ملحوظ جدا في الأسواق السوداء، التي تقوم ببيع العملات بسعر اكبر من الاسار التي تقوم البنوك ببيعها وبلغ سعر اليورو في البنوك الجزائري، لمئة وستة وخمسون دينار من اجل الشراء اما للبيع فوصل الى مئة وثمانية وخمسون دينار اما في السوق السوداء فقد، وصل الى مستويات كبيرة للغاية 206.04 دينار للشراء و 208.33 دينار للبيع.
سعر الدينار الجزائري مقابل اليورو
قامت البنوك المركزية في دولة الجزائر بإصدار النشرة المالية اليومية، التي يتم إصدارها بناء على قرار البنك المركزي في دولة الجزائر وتبين هذه النشرة أسعار اليوم اليورو الأوربي مقابل الدينار الأردني، الذي يتم بيع هفي الأسواق الرسمية الخاصة بالبنو في الدولة الجزائري ووصل سعر الدينار الجزائري، مقابل اليورو الأوربي الى 0.00063 لكل 1 دينار واستطاع اليورو ان يستقر عند هذا الرقم بعد رحلة هبوط كبيرة.
سعر اليورو في السوق السوداء الجزائر اليوم
بعد ان استقرت أسعار العملات الأجنبية التي يتك التداول بها في السوق المالي الجزائري، قال رئيس الوزراء الجزائري ايمن بن عبد الرحمن ان سبة النمو الاقتصادي في دلة الجزائري، وصلت الى نسبة 4.1 في نهاية عام 2021م وقال ان هذه الوضعية التي وصلت اليها الجزائر وضعية ممتازة جدا مقارنة مع بعض الدول الأخرى، وقال الخبراء ان الجزائر استطاعت ان تتخطى الدمار الاقتصادي بأعجوبة وخاصة بعد تداعيات فايروس كورونا، الي انتشر بشكل كبير جدا في البلاد وهذا ما أدى الى تراجع أسعار العملات وتراجع أسعار النفط والذهب، اما عن سعر اليورو، في السوق السوداء وصل الى 206.04 دينار للشراء و 208.33 دينار للبيع.
يذكر ان دولة الجزائر تسعى الى الاستقرار المالي من خلال استقرار العملات، واستطاع الدولة الجزائري ان تتخطى كارثة مالية كانت من الممكن ان تحدث نتيجة انتشار الفايروس القاتل، في كافة انحاء العالم واثر الفايروس على كافة القطاعات في العالم.