خطبة وطنية قصيرة عن المملكة العربية السعودية، تعتبر المملكة السعودية واحدة من أكثر الدول البارزة والتي لها نشاطات مختلفة على كافة النواحي، سواء كانت السياسية أو الثقافية أو الاجتماعية كما أنها تحاول دوماً أن تكون الأفضل في كل شيء، وينتمي إليها شعبها بشكل كبير لدرجة أنهم يسارعون في كتابة الأشعار والقصائد المختلفة التي تظهر مدى حبهم لها.
خطبة وطنية قصيرة عن المملكة العربية السعودية
بسم الله والصلاة على الحبيب المصطفى، نبدأ خطبتنا اليوم عن المملكة السعودية التي لها مكانة غالية علينا جميعاً نحن المسلمون، في البداية هي قبلتنا الآن في وقتنا الحالي وهي التي تحتوي على عدد كبير من المساجد والأماكن الدينية العزيزة على قلوبنا، ومنها المسجد الحرام والكعبة المشرفة والمدينة المنورة، غير احتوائها على عدد من الأماكن الطبيعية الجذابة التي يأتي إليها السياح بين فترة وأخرى من أجل الاستمتاع بها، في النهاية علينا أن نبذل الغالي والرخيص من أجل الدفاع عنها وحمايتها ممن يحاول أن يغرس الشر ويزرع الفتن فيها، ولتحيا المملكة حرة صامدة قوية عزيزة كما عهدناها دوماً.
خطبة عن حماة الوطن المملكة العربية السعودية
نحن الآن بدون أوطاننا لا شيء فهي الملجأ والحضن الحاني، لذا فإننا علينا أن نقوم ببذل كل ما نستطيع من أجل حمايتها من الدنس، ولحماة الأوطان مكانة خاصة على قلوبنا فهم الذين يسهروا الليالي الطويلة ويحاول وا أن يسعوا هنا وهناك لأج خدمة البلاد وحماية الثغور، فليحيا الشعب السعودي ليعم الأمان على تلك البلاد.. آمين.
قصيدة عن المملكة العربية السعودية
يتهاتف الكثير من الشعراء من أجل كتابة الأشعار والقصائد المختلفة لأجل المملكة، ونحن نستمتع بتلك الكلمات التي لها مكانة في قلوبنا ومن تلك القصائد التي نشرت عنها، ما يلي:
ارفع راسك انت سعودي * طيبك جاوز كل حدودي
مالك مثيل(ن) بالدنيا * غيرك ينقص وأنت تزودي
فارس و أجدادك فوارس * و أصبحت لبيت الله حارس
مغروس بالمجد و غارس * في ميدان العز شهودي
علمك غانم وجارك سالم * يخشى من هيبتك الظالم
راعي صمله دايم والم * سيف و قلب وفعل زنودي
بالعالم ما مثلك مسلم * دايم بالفضيله محرم
الخايف بدارك منعم * وعن دخيل حماك تذودي
تعتبر السعودية غالية علينا بشكل كبير نحن المسلمون، فتجد الشعراء يكتبون فيها الكثير من الأشعار والقصائد المختلفة التي تشعرهم بحبهم اللامتناهي حولها، ونسأل الله أن يديم الأمن والأمان عليها وعلى شعبها.