من هو خالد أبو الوليد القرقني السيرة الذاتية، هو أحد أعلام ليبيا وهو ناشط سياسي وقيادي كبير في ليبيا، عُرف طول حياته بالصراعات السياسية التي استمرت لما يقارب 8 سنوات متتالية، ولم يُذكر من قبل إذ أنه عمل في المجال العسكري أم لا، ولكنه من أشهر الشخصيات السياسية وكان له دور خطير للغاية في المجال السياسي، ويجيد أبو الوليد العديد من اللغات منها العربية والإيطالية والفرنسية والتركية، وهو أحد الأعلام السياسية والشخصيات المثقفة، وهو شخصية نضالية حارب في ليبيا الاحتلال البريطاني عليها.
خالد أبو الوليد القرقني ويكيبيديا
خالد أبو الوليد الهود القرقني هو أحد الشخصيات المهمة التي كان لها دور مميز في المجال السياسي، وكان له بصمة لا تُنسى في هذا المجال، ولكن بالرغم من ذلك إلا أنه التاريخ السعودي لم يوفِ حق هذه الشخصية المميزة ولم يقوم بذكرها بشكل كافي للمجتمع، وفي السنوات الأخيرة الماضية أصبح اسم خالد أبو الوليد شائع بشكل كبير، وذلك يرجع إلى السبب الرئيسي وهو أنه قام برفع قضية على المملكة السعودية وعلى شركة أرامكو في المحكمة الأمريكية ليطالب بحقه بالتعويض.
خالد أبو الوليد القرقني السيرة الذاتية
من أبرز الشخصيات المثقفة التي كان لها دور كبير في المجال السياسي هو خالد أبو الوليد القرقني، الذي كان لديه العلم بالمجال السياسي بشكل كبير في الدولة، وله فضل على شركة أرامكو وعلى المملكة العربية السعودية:
- الاسم بالكامل هو خالد أبو الوليد الهود القرقني.
- مناضل سياسي ومثقف وزعيم ليبي
- عُرف بمسيرته النضالية وعمله الكبير في المجال السياسي.
- استمرت صراعاته السياسية إلى ثمانية عقود.
- توفي بتاريخ 1971م.
- كان له أدوار خطيرة في المجال السياسي.
تفاصيل قضية خالد أبو الوليد
قام ورثة خالد القرقني برفع قضية على شركة أرامكو في المملكة العربية السعودية وهي شركة متخصصة في مجال النفط والغاز الطبيعي في السعودية، وتم رفع القضية من أجل تعويض العائلة بما يقارب سبعة وستون مليار ريال سعودي أي ما يقارب ثمانية عشر مليون دولار أمريكي، وقامت المحكمة الفيدرالية برفض هذه القضية والشكوى وقال ورثة خالد أبو الوليد أن الشركة استخدمت في السعودية للكثير من السنوات دون دفع مقابل وحققت الأرباح والمليارات، ولكن قررت المحكمة أن تصدر الحكم لشركة أرامكو السعودية.
من هم ورثة خالد أبو الوليد القرقني
ورثة خالد القرقني هم أحفاده وأحفاد أولاده، حيث حارب في طرابلس الإيطاليون عندما احتلوها، وسافر إلى المملكة العربية السعودية وكان رفيقاً للملك عبد العزيز آل سعود ولكن بعد وفاته عاد إلى طرابلس عام 1952 ولم يقوم بالأعمال واعتزل الجميع إلى أن توفاه الله عام 1971م، والآن تسجل رسائل القرقني في ديوان الملك عبد العزيز موجودة بها مع الأدلة التاريخية القديمة.
خالد أبو الوليد القرقني هو من أبرز الشخصيات المثقفة التي كان لها دور كبير في المجال السياسي، والذي كان لديه العلم بالمجال السياسي بشكل كبير في الدولة، وله فضل على شركة أرامكو وعلى المملكة العربية السعودية.