شخصيات

السيرة الذاتية نجلاء المنقوش

السيرة الذاتية نجلاء المنقوش

السيرة الذاتية نجلاء المنقوش، ما يميز مهنة المحاماة أنها واحدة من المهن الصعبة والتي يجب أن يقودها شخص لديه قدرة على التحدث والخطاب، ومن النساء التي برزت في هذا المجال السيدة نجلاء المنقوش صاحبة الشأن الكبير في ليبيا، والتي اهتمت بشكل ملحوظ في المحاماة وكذلك في الأمور السياسية المختلفة في الدولة، وتميزت في هذا المجال بشكل كبير.

من هي نجلاء المنقوش

إحدى النساء التي لها مكانة مرموقة في ليبيا حيث تعتبر وزيرة الخارجية فيها، ولدت نجلاء في القرن العشرين في لندن بالمملكة المتحدة، واهتمت بالدراسة بشكل كبير حيث درست في جامعة بنغازي وجامعة جورج ماسون بتخصص المحاماة، تنتمي لحزب السياسة المستقلة، وتعتبر صاحبة شأن ومنصب كبير في ليبيا.

نجلاء المنقوش السيرة الذاتية

تميزت السيرة الخاصة بالوزيرة نجلاء أنها مميزة بشكل كبير، حيث شغلت عدد كبير من المناصب المختلفة والتي أدارتها بشكل حكيم، ومنها ما يلي:

  • درست الماجستير في القانون الجنائي في جامعة قاريونس أي جامعة بنغازي في الوقت الحالي.
  • درست الماجستير في إدارة الصراع والسلم في جامعة إيسترن مينونايت.
  • حصلت على الدكتوراه في في إدارة الصراع والسلم في جامعة جورج مايسون.
  • تولت منصب وزيرة الداخلية في ليبيا وهي المرأة الأولى التي تتولى هذا المنصب.

معلومات عن نجلاء المنقوش

منذ أن تولت نجلاء منصب وزارة الخارجية في ليبيا ومن بعدها بدأ الجميع يتحدث عنها ويريد أن يتعرف عليها بشكل أكبر، فتعددت المعلومات المختلفة حولها ومنها ما يلي:

  • أول امرأة ليبية تحصل على منصب وزيرة الخارجية.
  • تهتم الأبحاث  الخاصة بها على السلم وأيضاً لها عدد من السجلات المنشورة في هيئات دولية كبيرة.
  • تعود أصولها إلى مدينة مصراتة الموجودة في الغرب الليبي.
  • أبيها من أحد دكاترة الباطنة الكبار في بنغازي.
  • ساهمت في العمل مع عدد من الدول الأجنبية والعربية.
  • حصلت على منحة فولبرايت الشهيرة.
  • نالت شهادات تقدير كبيرة بسبب تميزها في مجالها.

تعد نجلاء المنقوش واحدة من النساء البارزات في ليبيا، ونالت شهرة أكبر حينما تولت منصب وزارة الخارجية في الخارجية كأول امرأة في ليبا تعمل في هذا المجال، كما أنه تميزت السيرة الذاتية الخاصة بها فقد اهتمت بالعلم والأبحاث بشكل كبير.

 

السابق
كيف ماتت اللاعب ايبوسي .. وفاة ايبوسي لاعب شبيبة القبائل
التالي
في البيت الثالث تذكير بآداب الطريق التي أرشدنا إليها رسولنا الكريم محمد